مجلة المرأه المسلمة
+15
بنوته دلوعه
layali.maroc
اغلى الغوالي
القلب الكبير
لمسه حنان
همسة حب
لمــLAMYSـــيس
سمراء فلسطين
نسيم الحب
شهرزاد
طارق بن زياد
قنديل البحر
عبير الروح
قلب الحب
حلم الربيع
19 مشترك
صفحة 5 من اصل 7
صفحة 5 من اصل 7 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7
رد: مجلة المرأه المسلمة
سلسبيل كتب:
جزاكي الله كل خير اختي الغالية
بارك الله فيكي
جزانا الله واياكى كل خير
تسلمى حبيبتى
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
رد: مجلة المرأه المسلمة
lola_raf كتب:
لوما
ابدعتى حبيبة قلبى
عدد قمة التفوق اعجبنى جدا
واكثر ما اعجبنى معنى الحريه رووووعه
الى الامام دائما وجزاك الله خيرا
تسلمى حبيبتى ونورتينى ياقمر
جزانا الله واياكى كل خير ياجميل
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
رد: مجلة المرأه المسلمة
لولا كتب:لووووووووووووومتي حبيبتي
بجد الله اكبر عليكي ماشاء الله لا قوة الا بالله العلي العظيم
ربي يحميكي ياغالية ويحفظك دايما يااارب
بجد بجد مواضيع اكثر من رااائع واكثر موضوع اعجبني بجد بتاع الحرية
وكلامك جميلة ومفهموم وانا معاكي فى كلام دا كله بارك الله فيكي ياقمر
واتمنالك كل خير ياغالية وبالتوفيق فى حياتك دايما يااااارب
تسلملى يا لولا ياقمر
منورانى يا جميل
وتسلمى حبيبتى على كلامك الحلو دا
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
رد: مجلة المرأه المسلمة
لوووووووووما عايزين تانى من جمال الموضوع
نسيم الحب- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 3878
نقاط : 27329
تاريخ التسجيل : 21/06/2010
رد: مجلة المرأه المسلمة
سلسبيل كتب:لوووووووووما عايزين تانى من جمال الموضوع
من عينى حبيبتى
يتم اعداد العدد القادم بأذن الله
نورتينى ياقمر
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
رد: مجلة المرأه المسلمة
العدد الثااااااااااااااااااااااااااااامن
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
أفكار دعوية مع زوجك
الأم والزوجة المسلمة
أفكار دعوية مع ... زوجك
- حركة لطيفة
أن تتركي بعض الأشرطة النافعة في سيارة زوجك وتقومي باستبدالها من وقت لآخر وبدون تعليق
- هل تعرفين فكرة الإطار..؟
إطار صور متوسط الحجم تضعينه على المنضدة بجوار سرير زوجك
بعد أن تضعي بداخله فائدة كتبتها بخطك الجميل أو قصصتها من إحدى المطبوعات،
أو كلمة تعبرين بها عن حبك واحترامك لزوجك،
ولا تنسي أن تقومي بتغيير العبارات بين وقت وآخر كما يمكنك أيضاً عمل نفس الفكرة في غرفة الضيوف أو الصالة،
مع وضع الفوائد المناسبة التي يستمتع بها جميع من في المنزل
- طبق شهي تهدينه لأهل زوجك
عند اجتماعهم الأسبوعي لن يكلفك الكثير، بل سيعطيك الكثير..
تحتسبين فيه إدخال السرور على المسلمين-زوجك وأهله وإرضاءلزوجك الذي سيسعد كثيراً بذلك وسيفتخر بك عند أهله
كما ستحتسبين أنها عبادة إطعام الطعام، فهو سبب لدخول الجنة بسلام وتهادوا تحابوا كما أمرنا صلى الله عليه وسلم
- نادى المؤذن
الله أكبر.. الله أكبر..
زوجك يتحدث معك، يلعب مع أطفاله
بطريقة لبقة ولطيفة..أنهي الجلسة والحديث..أشعري الجميع أن شيئاً مهماً قد حصل
هو دخول وقت الصلاة وارتفاع النداء..فكوني أول من يستعد لأداء الصلاة وينقطع عن أمور الدنيا اجعلي الأمر يبدوأنه فرصة للترويح عن النفس (أرحنا بها يابلال)
برمجيهم على طلب هذه الراحة ستعينين زوجك بلا شك على إدراك تكبيرة الإحرام
- اجعلي زوجك يشعر بأنك تتعلمين منه
اسأليه عن بعض أمور الدين وناقشيها معه بتواضع تلميذة مع أستاذها
لا شك أن ذلك سيحفزه على الاطلاع أكثر ليستطيع أن يجيب على أسئلتك، خصوصاً إذا أشعرتيه بأنك تتلهفين لتعلم المزيد منه
سيسعده ذلك كثيراً ، وسترتفع همته في البحث والقراءة والسؤال ، فتكونين قد أعنت زوجك على طلب العلم والاستفادة من وقته
أعينيه على بر والديه وصلة إخوته-
ذكريه إذا نسي، وعظيه إذا قصر أو تهاون،فمن لا خير فيه لأهله،لن يكون فيه خير لأحد وأولهم أنت..إن بره بأهله هو المقياس الذي تعرفين من خلاله مدى بره بك وبأولادك في المستقبل..ثم أي حياة تلك التي تعيشينها مع زوج عاق مسخوط عليه قاطع لرحمه، قد قطعه الله والعياذ بالله..اجعلي زوجك موصولاً بالله عن طريق بر والديه وصلة رحمه حتى تهنئي معه ويهنأ معك.
امرأة مثلك بالتأكيد تدرك أثر الدعاء في التوفيق بين الزوجين-
اللهم استر عيوبي عنه واستر عيوبه عني
وأظهر محاسني له وأظهر محاسنه لي
ورضني بما رزقتني وبارك لي فيه..آمين
تعرفي على مواطن الإبداع في زوجك-
فجّريها... نمّيها، وليباركها الله..اصنعي من زوجك رجلاً ينفع أمة محمد صلى الله عليه وسلم
ثم اعرفي مواطن الضعف فيه، عالجيها وانهضي بزوجك..ولا تعينيه على الكسل وحب الدنيا
فينفتح عليكما باب شر عظيم يصعب إغلاقه
ارفعي همته إلى الأعلى دائماً..اجعليه سباقاً إلى الخيرات بإذن الله
ولم لا..؟! ما دام له زوجة مثلك سيكون ذلك سهلاً بإذن الله
اسال الله لكم التوفيق بين ازواجكم
أفكار دعوية مع ... زوجك
- حركة لطيفة
أن تتركي بعض الأشرطة النافعة في سيارة زوجك وتقومي باستبدالها من وقت لآخر وبدون تعليق
- هل تعرفين فكرة الإطار..؟
إطار صور متوسط الحجم تضعينه على المنضدة بجوار سرير زوجك
بعد أن تضعي بداخله فائدة كتبتها بخطك الجميل أو قصصتها من إحدى المطبوعات،
أو كلمة تعبرين بها عن حبك واحترامك لزوجك،
ولا تنسي أن تقومي بتغيير العبارات بين وقت وآخر كما يمكنك أيضاً عمل نفس الفكرة في غرفة الضيوف أو الصالة،
مع وضع الفوائد المناسبة التي يستمتع بها جميع من في المنزل
- طبق شهي تهدينه لأهل زوجك
عند اجتماعهم الأسبوعي لن يكلفك الكثير، بل سيعطيك الكثير..
تحتسبين فيه إدخال السرور على المسلمين-زوجك وأهله وإرضاءلزوجك الذي سيسعد كثيراً بذلك وسيفتخر بك عند أهله
كما ستحتسبين أنها عبادة إطعام الطعام، فهو سبب لدخول الجنة بسلام وتهادوا تحابوا كما أمرنا صلى الله عليه وسلم
- نادى المؤذن
الله أكبر.. الله أكبر..
زوجك يتحدث معك، يلعب مع أطفاله
بطريقة لبقة ولطيفة..أنهي الجلسة والحديث..أشعري الجميع أن شيئاً مهماً قد حصل
هو دخول وقت الصلاة وارتفاع النداء..فكوني أول من يستعد لأداء الصلاة وينقطع عن أمور الدنيا اجعلي الأمر يبدوأنه فرصة للترويح عن النفس (أرحنا بها يابلال)
برمجيهم على طلب هذه الراحة ستعينين زوجك بلا شك على إدراك تكبيرة الإحرام
- اجعلي زوجك يشعر بأنك تتعلمين منه
اسأليه عن بعض أمور الدين وناقشيها معه بتواضع تلميذة مع أستاذها
لا شك أن ذلك سيحفزه على الاطلاع أكثر ليستطيع أن يجيب على أسئلتك، خصوصاً إذا أشعرتيه بأنك تتلهفين لتعلم المزيد منه
سيسعده ذلك كثيراً ، وسترتفع همته في البحث والقراءة والسؤال ، فتكونين قد أعنت زوجك على طلب العلم والاستفادة من وقته
أعينيه على بر والديه وصلة إخوته-
ذكريه إذا نسي، وعظيه إذا قصر أو تهاون،فمن لا خير فيه لأهله،لن يكون فيه خير لأحد وأولهم أنت..إن بره بأهله هو المقياس الذي تعرفين من خلاله مدى بره بك وبأولادك في المستقبل..ثم أي حياة تلك التي تعيشينها مع زوج عاق مسخوط عليه قاطع لرحمه، قد قطعه الله والعياذ بالله..اجعلي زوجك موصولاً بالله عن طريق بر والديه وصلة رحمه حتى تهنئي معه ويهنأ معك.
امرأة مثلك بالتأكيد تدرك أثر الدعاء في التوفيق بين الزوجين-
اللهم استر عيوبي عنه واستر عيوبه عني
وأظهر محاسني له وأظهر محاسنه لي
ورضني بما رزقتني وبارك لي فيه..آمين
تعرفي على مواطن الإبداع في زوجك-
فجّريها... نمّيها، وليباركها الله..اصنعي من زوجك رجلاً ينفع أمة محمد صلى الله عليه وسلم
ثم اعرفي مواطن الضعف فيه، عالجيها وانهضي بزوجك..ولا تعينيه على الكسل وحب الدنيا
فينفتح عليكما باب شر عظيم يصعب إغلاقه
ارفعي همته إلى الأعلى دائماً..اجعليه سباقاً إلى الخيرات بإذن الله
ولم لا..؟! ما دام له زوجة مثلك سيكون ذلك سهلاً بإذن الله
اسال الله لكم التوفيق بين ازواجكم
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
(((مفهوم الاحترام ... من منطلق المراهقه)))
البنت والطالبة المسلمة
هذا حورا بين مجموعه من النساء قام عن
(((مفهوم الاحترام ... من منطلق المراهقه)))
اول سؤال
كان عن مقومات الاحترام للبنات ..من ارائهم؟؟!!
يعنى ايه الى بيكوّن بنت محترمه
؟؟!!
الاهل ..التربيه ..العادات والتقاليد للبلد الى قاعده فها
...البيئه ...الصحبه
كووووووووووول ده
البنات اجتمعن على انهم اساسيات الاحترام الى المفروض تكون عند اى بنت
بالاضافه لــــ
احترامها لنفسها واقتناعها الشخصى من جوه
ومراعاه تصرفاتها قدام الناس
وقالت (م.م)
((اصل فى ناس بتفهم غلط))
السؤال التانى:
لو كانت البنت لبسها ضيق ...
ده يبقى دليل على انها مش محترمه
؟؟!!
فى النقطه دى البنات انقسموا
نوع قالها وش
"اه"
وقالت(س.ا)
((مش محترمه وماعندهاش دين كمان))
ونوع قال
ان اللبس الضيق بيقلل من احترام البنت
ونوع اكتفى بقول
"لا"
واخر
اجزم انها حريه شخصيه ومالناش ندخل فيها
وقالت (ن.ع)
((لا طبعا دى بتبقى حريه شخصيه واحنا مش من حقنا ندخل فيها))
وفى الاخير
احداهن قال ان نظره الناس هتختلف ليها
وقالت (ن.ط)و(ن.ف)
((مش هتقلل احترامى ليها))
التالت
هل تفرق البنت المحترمه المحجبه
عن البنت المحترمه الى مش محجبه وانهى احسن
؟؟!!
معظم البنات فى السؤال ده
اكدوا ان المحجبه احسن
وان الفرق مش فى درجه الاحترام ولكن ..نظره الناس هتختلف للى مش محجبه عن المحجبه
وقالت (ن.ا)
(( المحجبه المحترمه.. لانها كامله اما الى مش محجبه فهى بتشجعها لانها نادرة
وان البنت المحجبه بتكون عزيزه فى نظر الناس اكتر
اما التانيه فالناس لازم تتقرب من شخصيتها عشان تعرف ان كانت محترمه او لا))
اما الباقى فقالوا
ان دى حاجه ما بينها وبين ربنا
وقالت
(ن.ف)
((الاتنين زى بعض ده من وجهه نظرى
لكن ناس (متخلفه) زى المجتمع بتعنا يبقى المحجبه))
الرابع:
ايه التصرف الى ممكن يخليك تقولى على بنت انها مش محترمه
وايه الى يخليكِ تقولى على بنت انها محترمه
؟؟!!
بعد اجابات البنات على السؤال ده
انحصرت الاجوبه على مظهر البنت وتصرفها فى الشارع
من ضحكه عاليه لندغ اللبانه بطريقه ملفته
لطريقه كلامها واسلوبها وماشيتها
ووقفتها فى الشارع مع الولاد
ودى اكتر حاجه اتكلموا عنها البنات
فى المواقف الى لفتت نظرهم عن البنت الى مش محترمه
وقالت(ن.ط) ان الى بيستفزها
((بنت تشغل اغانى وهى ماشيه فى الشارع))
اما المحترمه فمعظمهم قالوا عنها
انها تكون ماشيه فى حالها ماتبصش لحد خاصه لو اتعاكست
وصوتها مايعلاش
واحداهن قالت انها لازم تتعرف على البنت عشان تحكم عليها
الخامس:
فى شعره بسيطه بين الطيبه والغباء
وشعره بين السلبيه وعدم المبالاه
فما الشعره الى بين البنت المحترمه والمعقده
؟؟!!
معظمهم قالوا
ان المعقده بترفض التعامل مع الناس
انما المحترمه هى بتتعامل مع الناس لكن باحترام وادب
وقالت(م.م)
((لما تفتكر انها لما تبتسم فى وش اخيها تبقى مش محترمه
ده يحولها لبنت معقده))
وقالت(س.م)
((المحترمه تقدر تقنعك وتتناقش معاك لكن المعقده من كتر مادماغها مقفله
مش بتسمع ولا بتحاول تشوف))
هذا حورا بين مجموعه من النساء قام عن
(((مفهوم الاحترام ... من منطلق المراهقه)))
اول سؤال
كان عن مقومات الاحترام للبنات ..من ارائهم؟؟!!
يعنى ايه الى بيكوّن بنت محترمه
؟؟!!
الاهل ..التربيه ..العادات والتقاليد للبلد الى قاعده فها
...البيئه ...الصحبه
كووووووووووول ده
البنات اجتمعن على انهم اساسيات الاحترام الى المفروض تكون عند اى بنت
بالاضافه لــــ
احترامها لنفسها واقتناعها الشخصى من جوه
ومراعاه تصرفاتها قدام الناس
وقالت (م.م)
((اصل فى ناس بتفهم غلط))
السؤال التانى:
لو كانت البنت لبسها ضيق ...
ده يبقى دليل على انها مش محترمه
؟؟!!
فى النقطه دى البنات انقسموا
نوع قالها وش
"اه"
وقالت(س.ا)
((مش محترمه وماعندهاش دين كمان))
ونوع قال
ان اللبس الضيق بيقلل من احترام البنت
ونوع اكتفى بقول
"لا"
واخر
اجزم انها حريه شخصيه ومالناش ندخل فيها
وقالت (ن.ع)
((لا طبعا دى بتبقى حريه شخصيه واحنا مش من حقنا ندخل فيها))
وفى الاخير
احداهن قال ان نظره الناس هتختلف ليها
وقالت (ن.ط)و(ن.ف)
((مش هتقلل احترامى ليها))
التالت
هل تفرق البنت المحترمه المحجبه
عن البنت المحترمه الى مش محجبه وانهى احسن
؟؟!!
معظم البنات فى السؤال ده
اكدوا ان المحجبه احسن
وان الفرق مش فى درجه الاحترام ولكن ..نظره الناس هتختلف للى مش محجبه عن المحجبه
وقالت (ن.ا)
(( المحجبه المحترمه.. لانها كامله اما الى مش محجبه فهى بتشجعها لانها نادرة
وان البنت المحجبه بتكون عزيزه فى نظر الناس اكتر
اما التانيه فالناس لازم تتقرب من شخصيتها عشان تعرف ان كانت محترمه او لا))
اما الباقى فقالوا
ان دى حاجه ما بينها وبين ربنا
وقالت
(ن.ف)
((الاتنين زى بعض ده من وجهه نظرى
لكن ناس (متخلفه) زى المجتمع بتعنا يبقى المحجبه))
الرابع:
ايه التصرف الى ممكن يخليك تقولى على بنت انها مش محترمه
وايه الى يخليكِ تقولى على بنت انها محترمه
؟؟!!
بعد اجابات البنات على السؤال ده
انحصرت الاجوبه على مظهر البنت وتصرفها فى الشارع
من ضحكه عاليه لندغ اللبانه بطريقه ملفته
لطريقه كلامها واسلوبها وماشيتها
ووقفتها فى الشارع مع الولاد
ودى اكتر حاجه اتكلموا عنها البنات
فى المواقف الى لفتت نظرهم عن البنت الى مش محترمه
وقالت(ن.ط) ان الى بيستفزها
((بنت تشغل اغانى وهى ماشيه فى الشارع))
اما المحترمه فمعظمهم قالوا عنها
انها تكون ماشيه فى حالها ماتبصش لحد خاصه لو اتعاكست
وصوتها مايعلاش
واحداهن قالت انها لازم تتعرف على البنت عشان تحكم عليها
الخامس:
فى شعره بسيطه بين الطيبه والغباء
وشعره بين السلبيه وعدم المبالاه
فما الشعره الى بين البنت المحترمه والمعقده
؟؟!!
معظمهم قالوا
ان المعقده بترفض التعامل مع الناس
انما المحترمه هى بتتعامل مع الناس لكن باحترام وادب
وقالت(م.م)
((لما تفتكر انها لما تبتسم فى وش اخيها تبقى مش محترمه
ده يحولها لبنت معقده))
وقالت(س.م)
((المحترمه تقدر تقنعك وتتناقش معاك لكن المعقده من كتر مادماغها مقفله
مش بتسمع ولا بتحاول تشوف))
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
~ رسالةٌ إلى كُلّ أُسرة : فِقـه التّعامُلِ بين الزَّوجين وقَبَسَاتٌ مِن بيتِ النبوة ~
البيت المسلم
~ رسالةٌ إلى كُلِّ أُسـرة : فِقـهُ التَّعامُـل بين
الزَّوجين وقَبَسَاتٌ مِن بيتِ النُّبُـوَّة ~
تأليف : أبي عبدالله مصطفى بن العدويّ
بِسْـمِ اللهِ الرَّحمَـنِ الرَّحِيـم
المُقـدِّمـــة
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، مَن يَهدِه اللهُ فلا مُضِلَّ له ، ومَن يُضلل فلا هاديَ له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله ، وبعـد .
فإن الخير كل الخير ، والتوفيق غاية التوفيق ، والنجاة والسلامة والرشاد في اتباع كتاب الله وسنة رسول الله ، لا يشك في ذلك مُسلمٌ ، ولا يرتابُ في ذلك عاقل ، ولا يتردد في ذلك مُؤمِنٌ بالله واليوم الآخر، ورَبُّ العِزَّةِ سُبحانه يقول في كتابه : ﴿ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ﴾ الأنعام/38 .
ويقولُ سُبحانه عن كتابه : ﴿ هَذَا هُدًى ﴾ الجاثية/11 ، ويقول عز وجل : ﴿ هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ الجاثية/20 .
وسنة رسول الله مُبيِّنة لكتاب الله ، وقوله وحُي ، كما قال تعالى : ﴿ وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى * عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى ﴾ النجم/3-5 .
فلَمَّا كان الأمر كذلك ، لَزِمَ كُلِّ حَريصٍ على الخير أن يُلِمَّ بأكبر قدر ممكن من كتاب الله ومن سنة رسول الله ، وتأتي بعد ذلك مرحلةُ الفقه في الدين ، فيَعمَدُ الشخصُ إلى الفِقه في كتاب الله وسنة رسوله ، فينزل كل نصًّ منزلته اللائقة به ، وحينئذٍ يظهر له جليًّا مدى أهمية قول الله عز وجل : ﴿ يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾ البقرة/269 ، ومدى أهمية قول رسول الله : (( مَن يُرِد اللهُ به خيرًا يُفقهه في الدين )) (1) .
فإذا رَزَقَ اللهُ العبدَ تَعَلُّمَ الكتاب والسُّنَّة ، وعلم صحيح السُّنَّة من السقيم الذي لم يثبت منها ، ورَزَقَهُ اللهَ الفِقهَ في الكتاب والسُّنَّة ، ومع ذلك رُزِقَ الإخلاصَ ، فقد حاز كل الخير ووُفِّقَ في دُنياه وأخراه كل التوفيق ، ونجح في معاملاته مع الخَلْقِ ، فالفِقهُ في كتاب الله وسُنَّةِ رسول الله أصلٌ في نجاح كل شأنٍ مِن شئون الحياة مِمَّا يُتَقَرَّبُ به إلى الله عز وجل .
هذا وبين أيدينا موضوعٌ مِن الأهمية بمكان ، يحتاجُ إلى التفقه فيه كُلُّ شخصٍ ، فهو موضوع يهم الوالد والولد , ويهم الأم والبنت , ويهم الزوجة والزوج , ويهم الطفل والجارية ، فكُلٌّ له فيه نصيب ، وكُلٌّ قائمٌ فيه بدور ، ألا وهو موضوع فقه التعامل الأسري ، أردتُ طَرْقَ هـذا الموضوع حتى يَعرِفَ كُلٌّ الذي له والذي عليه , وكيف يتعاملُ مع غيره على ضوء كتاب الله وسنة رسول الله ، وسيرة سلفنا الصالح رحمهم الله ، فيسيرُ في حياته سيرًا رشيدًا سالكًا السبيل المُثلى والصراط السويّ المستقيم المُوصل إلى جنَّاتِ النعيم .
وبدايةً أَحُثُّ نفسي وكُلَّ قارئٍ أن يُكثِرَ مِن الاستغفار ؛ فإن الذنب يَحولُ بين العبد والفهم ، فالمعصيةُ والذنبُ يُرسبان على القلب طبقةً ، وينكتان على القلب نكتًا كما قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم (2) : (( إن المؤمنَ إذا أذنب كانت نُكتةٌ سوداء في قلبه ، فإن تاب ونزع واستغفر صقل قلبُه ، وإن زاد زادت حتى يعلو قلبَه ذاك الرَّيْن الذي ذكر الله عز وجل في القرآن : ﴿ كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ المطففين/14 )) .
وهـذه الذنوب والمعاصي جالبةٌ للمصائب ومُزيلةٌ للنعم ، قال تعالى : ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ... ﴾ الشورى/30 .
وقال تعالى : ﴿ فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ ﴾ النساء/160 . وعدم الفهم لكتاب الله وسنة رسول الله - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - مُصيبةٌ مِن المصائب ، وتقوى الله سببٌ لتحصيل العِلم وجلب الفهم ، كما قال تعالى : ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ البقرة/282 .
وجديرٌ بكُلِّ مَن جَالَسَ هـذا الكتاب هـذه الدقائق أو السّويعات أن يُكثِرَ مِن الصلاةِ على النبيِّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - وخاصة كلما مر بذكره عليه الصلاة والسلام ، وكلما قرأ قولَه صلواتُ الله وسلامُه عليه , فلله ملائكةٌ تُبلِّغُ نبيَّنا مِنَّا السلام , والنبيُّ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم - يقول : (( من صلَّى عليَّ واحدةً ، صلَّى اللهُ عليه عشرًا )) (3) .
هـذا وأُلْفِتُ النظرَ إلى أنَّ موضوعَ هـذا الكتاب كان مُحاضرةً أُلْقِيَت بمدينةِ المنصورة بجمهورية مصر , ثم طُلِبَ مِنِّي إعادتُها في عِـدَّةِ مُحافظات , ثم قُمتُ بتنقيحها وتحقيق أحاديثِها مع التخريج المُختصَر المؤدِّي للغرض ؛ خشيةَ المَلَل وإلحاق بعض الإضافات عليها لطبعِها .
فإلـى الرسالــة ، أسألُ اللهَ أن ينفعنا بها والمسلمين ، وأن يُصلِحَ بها بين أسرهم ، ويُضمد بها جُروحَهم ، واللهُ مِن وراءِ القَصْدِ مُحيط ، وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ .
وصَلِّ الَّلهم على سيِّدِنا مُحمدٍ وعلى آلهِ وصَحبِهِ وسلِّم .
كتبـــــه :
أبوعبدالله / مصطفى بن العدوي شلباية
مصـر – الدقهلية – مِنية سَمنُّـود
~ رسالةٌ إلى كُلِّ أُسـرة : فِقـهُ التَّعامُـل بين
الزَّوجين وقَبَسَاتٌ مِن بيتِ النُّبُـوَّة ~
تأليف : أبي عبدالله مصطفى بن العدويّ
بِسْـمِ اللهِ الرَّحمَـنِ الرَّحِيـم
المُقـدِّمـــة
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، مَن يَهدِه اللهُ فلا مُضِلَّ له ، ومَن يُضلل فلا هاديَ له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله ، وبعـد .
فإن الخير كل الخير ، والتوفيق غاية التوفيق ، والنجاة والسلامة والرشاد في اتباع كتاب الله وسنة رسول الله ، لا يشك في ذلك مُسلمٌ ، ولا يرتابُ في ذلك عاقل ، ولا يتردد في ذلك مُؤمِنٌ بالله واليوم الآخر، ورَبُّ العِزَّةِ سُبحانه يقول في كتابه : ﴿ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ﴾ الأنعام/38 .
ويقولُ سُبحانه عن كتابه : ﴿ هَذَا هُدًى ﴾ الجاثية/11 ، ويقول عز وجل : ﴿ هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾ الجاثية/20 .
وسنة رسول الله مُبيِّنة لكتاب الله ، وقوله وحُي ، كما قال تعالى : ﴿ وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى * عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى ﴾ النجم/3-5 .
فلَمَّا كان الأمر كذلك ، لَزِمَ كُلِّ حَريصٍ على الخير أن يُلِمَّ بأكبر قدر ممكن من كتاب الله ومن سنة رسول الله ، وتأتي بعد ذلك مرحلةُ الفقه في الدين ، فيَعمَدُ الشخصُ إلى الفِقه في كتاب الله وسنة رسوله ، فينزل كل نصًّ منزلته اللائقة به ، وحينئذٍ يظهر له جليًّا مدى أهمية قول الله عز وجل : ﴿ يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ﴾ البقرة/269 ، ومدى أهمية قول رسول الله : (( مَن يُرِد اللهُ به خيرًا يُفقهه في الدين )) (1) .
فإذا رَزَقَ اللهُ العبدَ تَعَلُّمَ الكتاب والسُّنَّة ، وعلم صحيح السُّنَّة من السقيم الذي لم يثبت منها ، ورَزَقَهُ اللهَ الفِقهَ في الكتاب والسُّنَّة ، ومع ذلك رُزِقَ الإخلاصَ ، فقد حاز كل الخير ووُفِّقَ في دُنياه وأخراه كل التوفيق ، ونجح في معاملاته مع الخَلْقِ ، فالفِقهُ في كتاب الله وسُنَّةِ رسول الله أصلٌ في نجاح كل شأنٍ مِن شئون الحياة مِمَّا يُتَقَرَّبُ به إلى الله عز وجل .
هذا وبين أيدينا موضوعٌ مِن الأهمية بمكان ، يحتاجُ إلى التفقه فيه كُلُّ شخصٍ ، فهو موضوع يهم الوالد والولد , ويهم الأم والبنت , ويهم الزوجة والزوج , ويهم الطفل والجارية ، فكُلٌّ له فيه نصيب ، وكُلٌّ قائمٌ فيه بدور ، ألا وهو موضوع فقه التعامل الأسري ، أردتُ طَرْقَ هـذا الموضوع حتى يَعرِفَ كُلٌّ الذي له والذي عليه , وكيف يتعاملُ مع غيره على ضوء كتاب الله وسنة رسول الله ، وسيرة سلفنا الصالح رحمهم الله ، فيسيرُ في حياته سيرًا رشيدًا سالكًا السبيل المُثلى والصراط السويّ المستقيم المُوصل إلى جنَّاتِ النعيم .
وبدايةً أَحُثُّ نفسي وكُلَّ قارئٍ أن يُكثِرَ مِن الاستغفار ؛ فإن الذنب يَحولُ بين العبد والفهم ، فالمعصيةُ والذنبُ يُرسبان على القلب طبقةً ، وينكتان على القلب نكتًا كما قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم (2) : (( إن المؤمنَ إذا أذنب كانت نُكتةٌ سوداء في قلبه ، فإن تاب ونزع واستغفر صقل قلبُه ، وإن زاد زادت حتى يعلو قلبَه ذاك الرَّيْن الذي ذكر الله عز وجل في القرآن : ﴿ كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾ المطففين/14 )) .
وهـذه الذنوب والمعاصي جالبةٌ للمصائب ومُزيلةٌ للنعم ، قال تعالى : ﴿ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ... ﴾ الشورى/30 .
وقال تعالى : ﴿ فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ ﴾ النساء/160 . وعدم الفهم لكتاب الله وسنة رسول الله - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - مُصيبةٌ مِن المصائب ، وتقوى الله سببٌ لتحصيل العِلم وجلب الفهم ، كما قال تعالى : ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ البقرة/282 .
وجديرٌ بكُلِّ مَن جَالَسَ هـذا الكتاب هـذه الدقائق أو السّويعات أن يُكثِرَ مِن الصلاةِ على النبيِّ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم - وخاصة كلما مر بذكره عليه الصلاة والسلام ، وكلما قرأ قولَه صلواتُ الله وسلامُه عليه , فلله ملائكةٌ تُبلِّغُ نبيَّنا مِنَّا السلام , والنبيُّ - صلَّى اللهُ عليه وسلَّم - يقول : (( من صلَّى عليَّ واحدةً ، صلَّى اللهُ عليه عشرًا )) (3) .
هـذا وأُلْفِتُ النظرَ إلى أنَّ موضوعَ هـذا الكتاب كان مُحاضرةً أُلْقِيَت بمدينةِ المنصورة بجمهورية مصر , ثم طُلِبَ مِنِّي إعادتُها في عِـدَّةِ مُحافظات , ثم قُمتُ بتنقيحها وتحقيق أحاديثِها مع التخريج المُختصَر المؤدِّي للغرض ؛ خشيةَ المَلَل وإلحاق بعض الإضافات عليها لطبعِها .
فإلـى الرسالــة ، أسألُ اللهَ أن ينفعنا بها والمسلمين ، وأن يُصلِحَ بها بين أسرهم ، ويُضمد بها جُروحَهم ، واللهُ مِن وراءِ القَصْدِ مُحيط ، وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ .
وصَلِّ الَّلهم على سيِّدِنا مُحمدٍ وعلى آلهِ وصَحبِهِ وسلِّم .
كتبـــــه :
أبوعبدالله / مصطفى بن العدوي شلباية
مصـر – الدقهلية – مِنية سَمنُّـود
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
إياك وخبيئة السوء!!
اخلاقيات مسلمة
أن تقع في المعصية، فهذا أمرٌ واردٌ في حقك كعبدٍ ضعيفٍ!!
وأن تستغفر من ذنبٍ ثم تعود إليه، ثم تستغفر منه وتعود إليه!!
فهذا أيضاً واردٌ في حقك كعبدٍ ضعيفٍ!!
أما أن تترك (بسبب عجزك) مساحة في قلبك (ولو يسيرة) لهذه المعصية؛ كي تتأصل فيه!! (كنوع من الاستسلام أمام هذا العجز) فإنك بذلك تكون قد بذرت من حيث لا تدري نبتة خبيثة، تسمى (خبيئةالسوء) وتركت أمامها المجال؛ لكي تنمو وتترعرع في قلبك مع مرور الأيام، طالما لم تعمل بصدق على اجتثاث جذورها!!
ولمن لا يعرف . .
فإن (خبيئةالسوء) هذه، تعتبر بمثابة سرطان النفس والقلب معاً (عياذاً بالله)!!
·فهي التي تنخر في الحواجز والأسوار المحيطة بإخلاص قلبك لله؛ لتهدمها!!
·وهي التي تثير بواعث السوء في نفسك؛ كي تتجرأ على معصية الله، وترتكبها!!
·وهي التي تلقى على عقلك أستاراً من حجب الغفلة؛ لتحول بينك وبين إدراكك لهول وعظم تلك المعصية؛ فتقترفها!!
·وهي التي تنبت في قلب العبد نبتة النفاق؛ التي تجعله يعيش ازدواجية مقيتة، بين حقيقة نفسه وعجزها، وبين ما يظن فيه الناس من الخير الظاهر!!
·وهي التي يدخرها الشيطان للانقضاض بها على العبد لحظة احتضاره (عياذاً بالله) أملاً في قوة تأثيرها عليه في تلك اللحظة الفاصلة؛ بما استفحلت في قلبه على مدى أيام عمره؛ ليحول بينه وبين حسن الخاتمة (نسأل الله العافية)!!
لذا ينبغي على العبد الصادق في طلب النجاة؛ أن يجري عمليات مسح شامل لقلبه ما بين كل وقتٍ وحينٍ؛ لاجتثاث ما نبت من جذورها؛ لأن قلبه هو البضاعة الوحيدة التي ستؤهله للنجاة برحمة الله غداً؛ يوم يلقى الله!!
قال تعالى : (يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون، إلا من أتى الله بقلبٍ سليمٍ)
ولهذا المسح الشامل العديد من الآليات، أهمها :
·الصدق مع النفس في تحديد الداء!!
·البحث عن الأسباب التي أدت بوصول هذا الداء إلى القلب!!
·السؤال عن الأسباب الشافية من هذا الداء!!
·شدة مراقبة القلب؛ للتأكد من تطبيق أسباب الشفاء؛ للقضاء على الداء!!
·صدق اللجوء إلى الله؛ لطلب العون والقدرة على محو آثار الداء!!
وهذه الآلية الأخيرة؛ من أهم الآليات؛ حيث يمكنها أن تؤهله بفضل الله - حسب إخلاص العبد لربه – إلى الوصول إلى (خبيئة الخير) التي تجعل بينه وبين الله حال؛ بما كان من :
·تنهيدات القلب (رغبة ورهبة) في ظلمة السحر!!
· صدق اللجوء إلى الله، وغرس محبته في قلبه!!
· قطع الرجاء في الخلق، وتعلق القلب بالله وحده سبحانه وبحمده!!
· البعث بأشواق النفس إلى اللقاء المأمول في جنة الفردوس، ومرافقة الأحبة (محمداً صلى الله عليه وسلم وصحبه)!!
·الزهد في الدنيا والرغبة في الآخرة!!
·الاستغناء بالله، والاستعلاء بدين الله، والشعور بالمنعة والحفظ والرعاية الربانية في كل وقت وحين!!
وهذه كلها من الخيرات المترتبة على سعي العبد في الوصول إلى (خبيئة الخير)، والتي من أبرز نتائجها بإذن الله على مسيرته في هذه الحياة؛ أن يرزقه الله في نهاية المطاف (بتأصيلها في قلبه) نعمة (حسن الخاتمة) التي بها سعادته الحقيقة التي لا يشقى بعدها بإذن الله أبداً!!
فاحرص أخي الحبيب على تأصيل (خبيئة الخير) في قلبك
وإياك ثم إياك من (خبيئة السوء)!! أعاذنا الله وإياكم منها
أن تقع في المعصية، فهذا أمرٌ واردٌ في حقك كعبدٍ ضعيفٍ!!
وأن تستغفر من ذنبٍ ثم تعود إليه، ثم تستغفر منه وتعود إليه!!
فهذا أيضاً واردٌ في حقك كعبدٍ ضعيفٍ!!
أما أن تترك (بسبب عجزك) مساحة في قلبك (ولو يسيرة) لهذه المعصية؛ كي تتأصل فيه!! (كنوع من الاستسلام أمام هذا العجز) فإنك بذلك تكون قد بذرت من حيث لا تدري نبتة خبيثة، تسمى (خبيئةالسوء) وتركت أمامها المجال؛ لكي تنمو وتترعرع في قلبك مع مرور الأيام، طالما لم تعمل بصدق على اجتثاث جذورها!!
ولمن لا يعرف . .
فإن (خبيئةالسوء) هذه، تعتبر بمثابة سرطان النفس والقلب معاً (عياذاً بالله)!!
·فهي التي تنخر في الحواجز والأسوار المحيطة بإخلاص قلبك لله؛ لتهدمها!!
·وهي التي تثير بواعث السوء في نفسك؛ كي تتجرأ على معصية الله، وترتكبها!!
·وهي التي تلقى على عقلك أستاراً من حجب الغفلة؛ لتحول بينك وبين إدراكك لهول وعظم تلك المعصية؛ فتقترفها!!
·وهي التي تنبت في قلب العبد نبتة النفاق؛ التي تجعله يعيش ازدواجية مقيتة، بين حقيقة نفسه وعجزها، وبين ما يظن فيه الناس من الخير الظاهر!!
·وهي التي يدخرها الشيطان للانقضاض بها على العبد لحظة احتضاره (عياذاً بالله) أملاً في قوة تأثيرها عليه في تلك اللحظة الفاصلة؛ بما استفحلت في قلبه على مدى أيام عمره؛ ليحول بينه وبين حسن الخاتمة (نسأل الله العافية)!!
لذا ينبغي على العبد الصادق في طلب النجاة؛ أن يجري عمليات مسح شامل لقلبه ما بين كل وقتٍ وحينٍ؛ لاجتثاث ما نبت من جذورها؛ لأن قلبه هو البضاعة الوحيدة التي ستؤهله للنجاة برحمة الله غداً؛ يوم يلقى الله!!
قال تعالى : (يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون، إلا من أتى الله بقلبٍ سليمٍ)
ولهذا المسح الشامل العديد من الآليات، أهمها :
·الصدق مع النفس في تحديد الداء!!
·البحث عن الأسباب التي أدت بوصول هذا الداء إلى القلب!!
·السؤال عن الأسباب الشافية من هذا الداء!!
·شدة مراقبة القلب؛ للتأكد من تطبيق أسباب الشفاء؛ للقضاء على الداء!!
·صدق اللجوء إلى الله؛ لطلب العون والقدرة على محو آثار الداء!!
وهذه الآلية الأخيرة؛ من أهم الآليات؛ حيث يمكنها أن تؤهله بفضل الله - حسب إخلاص العبد لربه – إلى الوصول إلى (خبيئة الخير) التي تجعل بينه وبين الله حال؛ بما كان من :
·تنهيدات القلب (رغبة ورهبة) في ظلمة السحر!!
· صدق اللجوء إلى الله، وغرس محبته في قلبه!!
· قطع الرجاء في الخلق، وتعلق القلب بالله وحده سبحانه وبحمده!!
· البعث بأشواق النفس إلى اللقاء المأمول في جنة الفردوس، ومرافقة الأحبة (محمداً صلى الله عليه وسلم وصحبه)!!
·الزهد في الدنيا والرغبة في الآخرة!!
·الاستغناء بالله، والاستعلاء بدين الله، والشعور بالمنعة والحفظ والرعاية الربانية في كل وقت وحين!!
وهذه كلها من الخيرات المترتبة على سعي العبد في الوصول إلى (خبيئة الخير)، والتي من أبرز نتائجها بإذن الله على مسيرته في هذه الحياة؛ أن يرزقه الله في نهاية المطاف (بتأصيلها في قلبه) نعمة (حسن الخاتمة) التي بها سعادته الحقيقة التي لا يشقى بعدها بإذن الله أبداً!!
فاحرص أخي الحبيب على تأصيل (خبيئة الخير) في قلبك
وإياك ثم إياك من (خبيئة السوء)!! أعاذنا الله وإياكم منها
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
صليت وصمت ودعيت وأستغفرت وحالي ماتغير!
قلب مسلمة
الكثير منا يصلي ويصوم ويقرأ كلام ربه وربما أكثر من الذكر
ومع ذلك يشعر أن حاله لا يتغير كثيرا وهمه إن أبعد عنه شبرا
عاد أخرى وألتصق..!
وأنه كما هو لا أثر لذلك كله...
هل تعرفون السبب ؟؟
ويعود كله إلى أننا تعبدنا الله بجوارحنا وعطلنا (عبادة القلوب)..!
وهي الغاية وعليها المدار , والأعمال القلبية لها منزلة وقدر،
وهي في الجملة أعظم من أعمال الجوارح
إننا حين نصلي صعود وقيام تتحرك جوارحنا لكن قلوبنا لا تصلي...!
فهي لاهية لا متدبرة ولا خاشعة
فلا يكون لصلاتنا أثر ولا معنى ..!
فلا هي تنهانا على المنكر ولا هي تجلو عن قلوبنا الهم ولآ على المشاق تعين.!
وكذلك في تلاوتنا للقرآن الكريم فكيف هي أوضاعنا ..؟؟؟
ألسنا نفتح المصحف وتتحرك شفاهنا وتعلوا أصواتنا وقلوبنا
تجول في الدنيا وتصول فهي لم تقرأ معنا..!!
وكذلك في صيامنا فلآ استشعار واحتساب وكف للنفس عن اللغو والصخب
وتدبر أمر الله واستشعار الخضوع له..!
أخواني وأخواتي..
المسألة كبيرة جدا فمن أراد السعادة والثمار الحقيقية
من طاعة الله جل جلاله فليتعبد بالقلب مع الجوارح
(فإن صلح صلح سائر الجسد)
وقد نحسن الصلاة والصدقة والعمرة وغيره بجوارحنا لكن لانحسن عبادة القلب..!
أن عبادات الجوارح صلاحها في إتصال القلب وقيامه معها
كذلك له عبادات مستقلة كالتوكل , و الحب , وحسن الظن , والصبر , والرضى عن الله , وتعظيمه جل جلاله وووغيره
إن قلوبنا تـــــــغـــرق...
[ في الدنيا ]
فقط
هل تعلمنا مايجب لربنا في قلوبنا ..! أم أننا عطلنا القلب
فلا توكل ولا تفويض ولا صبر ولا حسن ظن..!
إن أصابنا ضر هلعنا وجزعنا وأكثرنا الشكوى والأنين
ولربما والعياذ بالله تسلل للقلب القنوط..!
اخواني اخواتي في الله
الله لا ينظر إلى أجسادنا ولكن ينظر إلى قلوبنا التي في الصدور..!
فأسألوا انفسكم كيف هي [ عبادة قلبي ]
هل قلبي قائما بعباداته..؟
هل أنا توكلت على الله حق توكل وصدقت في الإعتماد عليه وتفويض الأمر إليه ,
أم أني أثق في كفاية الخلق أكثر ..؟
هل أنا أمتلئ حبا لله وخشية منه ورجاء له وحده..؟
نحتاج للمجاهدة فالقلب سريع التقلب
ومن ظفر بعبادات القلب سعد بالحياة الحقيقية..
فأنصحكم أخواني واخواتي...
بالعلم في أعمال القلوب ها نحن ندير محركات البحث (قوقل) وغيره فيما نريد مما يرضي الله
..!
فهلا استخدمناها لمعرفة أعمال القلوب
وكيف نتوكل وكيف نصبر
وكيف نرضى وكيف نحبه جل جلاله..!
ليقوم القلب بالعبادات التي أرادها وخلقه المولى جل جلاله لها ...
همسه
ولنتذكر الله يبتلي العبد في الدنيا بالمنغصات لكي لايركن إليها
وينسى الآخره وماأعد الله له في الجنه ونعيمها
ويعلم أن الدنيا هذي حقيقتها نكد وكدر ومشاكل
كذب من قال الدنيا حلوه كذب مليون الف مره
الدنيا دار إمتحان وإبتلاء والصابر هو الفائز >>إنما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب..
فيه فرق بين الدنياحلوه وفرق بين التفاؤل والثقه بما عند الله تعالى
أستودعكم الله
الكثير منا يصلي ويصوم ويقرأ كلام ربه وربما أكثر من الذكر
ومع ذلك يشعر أن حاله لا يتغير كثيرا وهمه إن أبعد عنه شبرا
عاد أخرى وألتصق..!
وأنه كما هو لا أثر لذلك كله...
هل تعرفون السبب ؟؟
ويعود كله إلى أننا تعبدنا الله بجوارحنا وعطلنا (عبادة القلوب)..!
وهي الغاية وعليها المدار , والأعمال القلبية لها منزلة وقدر،
وهي في الجملة أعظم من أعمال الجوارح
إننا حين نصلي صعود وقيام تتحرك جوارحنا لكن قلوبنا لا تصلي...!
فهي لاهية لا متدبرة ولا خاشعة
فلا يكون لصلاتنا أثر ولا معنى ..!
فلا هي تنهانا على المنكر ولا هي تجلو عن قلوبنا الهم ولآ على المشاق تعين.!
وكذلك في تلاوتنا للقرآن الكريم فكيف هي أوضاعنا ..؟؟؟
ألسنا نفتح المصحف وتتحرك شفاهنا وتعلوا أصواتنا وقلوبنا
تجول في الدنيا وتصول فهي لم تقرأ معنا..!!
وكذلك في صيامنا فلآ استشعار واحتساب وكف للنفس عن اللغو والصخب
وتدبر أمر الله واستشعار الخضوع له..!
أخواني وأخواتي..
المسألة كبيرة جدا فمن أراد السعادة والثمار الحقيقية
من طاعة الله جل جلاله فليتعبد بالقلب مع الجوارح
(فإن صلح صلح سائر الجسد)
وقد نحسن الصلاة والصدقة والعمرة وغيره بجوارحنا لكن لانحسن عبادة القلب..!
أن عبادات الجوارح صلاحها في إتصال القلب وقيامه معها
كذلك له عبادات مستقلة كالتوكل , و الحب , وحسن الظن , والصبر , والرضى عن الله , وتعظيمه جل جلاله وووغيره
إن قلوبنا تـــــــغـــرق...
[ في الدنيا ]
فقط
هل تعلمنا مايجب لربنا في قلوبنا ..! أم أننا عطلنا القلب
فلا توكل ولا تفويض ولا صبر ولا حسن ظن..!
إن أصابنا ضر هلعنا وجزعنا وأكثرنا الشكوى والأنين
ولربما والعياذ بالله تسلل للقلب القنوط..!
اخواني اخواتي في الله
الله لا ينظر إلى أجسادنا ولكن ينظر إلى قلوبنا التي في الصدور..!
فأسألوا انفسكم كيف هي [ عبادة قلبي ]
هل قلبي قائما بعباداته..؟
هل أنا توكلت على الله حق توكل وصدقت في الإعتماد عليه وتفويض الأمر إليه ,
أم أني أثق في كفاية الخلق أكثر ..؟
هل أنا أمتلئ حبا لله وخشية منه ورجاء له وحده..؟
نحتاج للمجاهدة فالقلب سريع التقلب
ومن ظفر بعبادات القلب سعد بالحياة الحقيقية..
فأنصحكم أخواني واخواتي...
بالعلم في أعمال القلوب ها نحن ندير محركات البحث (قوقل) وغيره فيما نريد مما يرضي الله
..!
فهلا استخدمناها لمعرفة أعمال القلوب
وكيف نتوكل وكيف نصبر
وكيف نرضى وكيف نحبه جل جلاله..!
ليقوم القلب بالعبادات التي أرادها وخلقه المولى جل جلاله لها ...
همسه
ولنتذكر الله يبتلي العبد في الدنيا بالمنغصات لكي لايركن إليها
وينسى الآخره وماأعد الله له في الجنه ونعيمها
ويعلم أن الدنيا هذي حقيقتها نكد وكدر ومشاكل
كذب من قال الدنيا حلوه كذب مليون الف مره
الدنيا دار إمتحان وإبتلاء والصابر هو الفائز >>إنما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب..
فيه فرق بين الدنياحلوه وفرق بين التفاؤل والثقه بما عند الله تعالى
أستودعكم الله
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
اداب الطريق
زهور الاسلام
آداب الطريق
======= جعل الإسلام للطريق آداباً معينة؛ قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأصحابه: "إياكم والجلوس على الطرقات". فقالوا: ما لنا بد، إنما هي مجالسنا نتحدث فيها . قال- صلى الله عليه وسلم- : "فإذا أبيتم إلا المجالس؛ فأعطوا الطريق حقها". قالوا: وما حق الطريق؟ قال- صلى الله عليه وسلم- :" غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، وأمر بالمعروف، ونهي عن المنكر"[متفق عليه].
ومن آداب الطريق:
===========
غض البصر
كف الأذى
رد السلام
الأمر بالمعروف
النهي عن المنكر
الاعتدال والتواضع في السير
السير في جانب الطريق
التأني وعدم العجلة
الالتزام بقواعد المرور ومن آداب الطريق الأخرى
غض البصر:
=======
المسلم يغض بصره عن ما حرمه الله تعالى، قال سبحانه:{قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون.وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن}[النور:30-31] .
• كف الأذى:
============
المسلم لا يؤذي أحداً يمشي بالطريق، ولا يقضي حاجته فيه، ولا يسخر من أحد، ولا يضيق الطريق أمام المارة، ولا يزاحم، إنما يميط الأشياء التي تعوق سير الناس كالزجاج، والحجارة.
رد السلام:
======
وهو شعار المسلم وعلامة عليه، فيلقي السلام على من يقابله، ويرد تحية من يحييه.
• الأمر بالمعروف:
==============
المسلم يأمر بالمعروف، ويسعى لتحقيق الخير والسلام في المجتمع، من خلال نشر مكارم الأخلاق.
• النهي عن المنكر:
================
المسلم ينهى عن المنكر، ويحارب الشر، طاعة لله ورسوله؛ قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- :"من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه،? وذلك أضعف الإيمان" [متفق عليه].
الاعتدال والتواضع في السير:
==================
المسلم يلتزم بأوامر الله تعالى، فلا يمشي في كبرياء وخيلاء، قال تعالى: {ولا تمش في الأرض مرحاً إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولاً} وقال: {واقصد في مشيك}[لقمان:19].
• السير في جانب الطريق:
===================
المسلم يسير في جانب الطريق، ولا يسير في وسطه؛ حتى يتلافى الحوادث.
• التأني وعدم العجلة:
================
المسلم يتمهل في عبور الطرق، ولا يسرع في سيره؛ قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: " الأناة من الله، والعجلة(التسرع في غير موضعه) من الشيطان" [الترمذي].
الالتزام بقواعد المرور:
==============
المسلم لا يخالف قواعد المرور، بل هو أحرص الناس على الالتزام بها واحترامها.
• ومن آداب الطريق الأخرى:
=================
* الحفاظ على نظافة الطريق.
* عدم رفع الصوت إلا لضرورة.
* عدم الأكل أثناء السير.
آداب الطريق
======= جعل الإسلام للطريق آداباً معينة؛ قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأصحابه: "إياكم والجلوس على الطرقات". فقالوا: ما لنا بد، إنما هي مجالسنا نتحدث فيها . قال- صلى الله عليه وسلم- : "فإذا أبيتم إلا المجالس؛ فأعطوا الطريق حقها". قالوا: وما حق الطريق؟ قال- صلى الله عليه وسلم- :" غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام، وأمر بالمعروف، ونهي عن المنكر"[متفق عليه].
ومن آداب الطريق:
===========
غض البصر
كف الأذى
رد السلام
الأمر بالمعروف
النهي عن المنكر
الاعتدال والتواضع في السير
السير في جانب الطريق
التأني وعدم العجلة
الالتزام بقواعد المرور ومن آداب الطريق الأخرى
غض البصر:
=======
المسلم يغض بصره عن ما حرمه الله تعالى، قال سبحانه:{قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون.وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن}[النور:30-31] .
• كف الأذى:
============
المسلم لا يؤذي أحداً يمشي بالطريق، ولا يقضي حاجته فيه، ولا يسخر من أحد، ولا يضيق الطريق أمام المارة، ولا يزاحم، إنما يميط الأشياء التي تعوق سير الناس كالزجاج، والحجارة.
رد السلام:
======
وهو شعار المسلم وعلامة عليه، فيلقي السلام على من يقابله، ويرد تحية من يحييه.
• الأمر بالمعروف:
==============
المسلم يأمر بالمعروف، ويسعى لتحقيق الخير والسلام في المجتمع، من خلال نشر مكارم الأخلاق.
• النهي عن المنكر:
================
المسلم ينهى عن المنكر، ويحارب الشر، طاعة لله ورسوله؛ قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم- :"من رأى منكم منكراً فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه،? وذلك أضعف الإيمان" [متفق عليه].
الاعتدال والتواضع في السير:
==================
المسلم يلتزم بأوامر الله تعالى، فلا يمشي في كبرياء وخيلاء، قال تعالى: {ولا تمش في الأرض مرحاً إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولاً} وقال: {واقصد في مشيك}[لقمان:19].
• السير في جانب الطريق:
===================
المسلم يسير في جانب الطريق، ولا يسير في وسطه؛ حتى يتلافى الحوادث.
• التأني وعدم العجلة:
================
المسلم يتمهل في عبور الطرق، ولا يسرع في سيره؛ قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: " الأناة من الله، والعجلة(التسرع في غير موضعه) من الشيطان" [الترمذي].
الالتزام بقواعد المرور:
==============
المسلم لا يخالف قواعد المرور، بل هو أحرص الناس على الالتزام بها واحترامها.
• ومن آداب الطريق الأخرى:
=================
* الحفاظ على نظافة الطريق.
* عدم رفع الصوت إلا لضرورة.
* عدم الأكل أثناء السير.
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
رد: مجلة المرأه المسلمة
الله عيك يا لوما
بجد عدد راااائع واجمل ما يعجبنى فى هذه المجله
قلب مسلمه لما يحتويه من موضوعات رائعه
تسلم الايادى لوما وجزاك الله خيرا
لمسه حنان- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 3797
نقاط : 32250
تاريخ التسجيل : 29/09/2011
الموقع : قلبـــــــــــى
قلب الحب- VIP
-
عدد المساهمات : 31739
نقاط : 137941
تاريخ التسجيل : 24/03/2011
الموقع : قلب حبيبي
رد: مجلة المرأه المسلمة
بارك الله فيكي يا لوما على مجهودة الذي حقيقة استفيد منه
و على فكرة موضوعك من المواضيع الي بتشدني و بتابعها بفرح
و على فكرة موضوعك من المواضيع الي بتشدني و بتابعها بفرح
نسيم الحب- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 3878
نقاط : 27329
تاريخ التسجيل : 21/06/2010
رد: مجلة المرأه المسلمة
لوووما
ما شاء الله عليكي
شغل مرتب
بارك الله فيكي
وجزاكي الجنة ونعيمها
تحياتي
لميس
ما شاء الله عليكي
شغل مرتب
بارك الله فيكي
وجزاكي الجنة ونعيمها
تحياتي
لميس
لمــLAMYSـــيس- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 2365
نقاط : 21098
تاريخ التسجيل : 22/11/2011
رد: مجلة المرأه المسلمة
بجد الله عليك
بسم الله ما شاء الله
على جمال موضوعك
و طريقة عرضك ليه
ابدعتي يا لومي
جعله الله في ميزان حسناتك يا غالية
بسم الله ما شاء الله
على جمال موضوعك
و طريقة عرضك ليه
ابدعتي يا لومي
جعله الله في ميزان حسناتك يا غالية
عبير الروح- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 29839
نقاط : 115301
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
اغلى الغوالي- مستشاريين المنتدى
-
عدد المساهمات : 2347
نقاط : 21371
تاريخ التسجيل : 28/03/2011
الموقع : شهد القلوب
رد: مجلة المرأه المسلمة
تميز وابداااااااااااع
بارك الله فيكم وجعله الله لكم في ميزاااااان حسناتكم
تقديري وامتناني
بارك الله فيكم وجعله الله لكم في ميزاااااان حسناتكم
تقديري وامتناني
layali.maroc- عضو نشيط
-
عدد المساهمات : 50
نقاط : 14070
تاريخ التسجيل : 04/03/2012
رد: مجلة المرأه المسلمة
ليلى كتب:
الله عيك يا لوما
بجد عدد راااائع واجمل ما يعجبنى فى هذه المجله
قلب مسلمه لما يحتويه من موضوعات رائعه
تسلم الايادى لوما وجزاك الله خيرا
تسلمى حبيبتى
وجزانا واياكى كل خير ياقمر
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
رد: مجلة المرأه المسلمة
اختنا الفاضلة حلم الربيع
عدد من الصفحات وعدد كثير من المواضيع جميلة
وبجد ابدعتي جدا بكل ما فيها
ربنا يبارك فيكي ويحفظك يارب ويجزيكي كل خير
ويجعلها دايما عليكي فى ميزان حسناتك يارب
تسلم ايدك اختي حلم الربيع
تحياتي ليكي ياقمر
عدد من الصفحات وعدد كثير من المواضيع جميلة
وبجد ابدعتي جدا بكل ما فيها
ربنا يبارك فيكي ويحفظك يارب ويجزيكي كل خير
ويجعلها دايما عليكي فى ميزان حسناتك يارب
تسلم ايدك اختي حلم الربيع
تحياتي ليكي ياقمر
بنوته دلوعه- عضو نشيط
-
عدد المساهمات : 72
نقاط : 14047
تاريخ التسجيل : 02/04/2012
رد: مجلة المرأه المسلمة
الله عليكى يالوما
مبدعة ودايما مواضيعك هادفة سلمتى ياغالية
شهرزاد- VIP
-
عدد المساهمات : 4748
نقاط : 36785
تاريخ التسجيل : 19/04/2010
رد: مجلة المرأه المسلمة
قلب الحب كتب:
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
رد: مجلة المرأه المسلمة
سلسبيل كتب:بارك الله فيكي يا لوما على مجهودة الذي حقيقة استفيد منه
و على فكرة موضوعك من المواضيع الي بتشدني و بتابعها بفرح
وبارك الله فيكى ياقمر
وطبعا شئ يفرحنى ويسعدنى ان المجله بتنال اعجباك ياقمر
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
رد: مجلة المرأه المسلمة
LaMyS كتب:لوووما
ما شاء الله عليكي
شغل مرتب
بارك الله فيكي
وجزاكي الجنة ونعيمها
تحياتي
لميس
امين يارب العالمين
جزانا واياكى كل خير ياقمر
نورتينى
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
صفحة 5 من اصل 7 • 1, 2, 3, 4, 5, 6, 7
مواضيع مماثلة
» عمل المراة المسلمة المعاصرة
» آداب حضور المرأة المسلمة إلى المسجد
» غلاف The Wolverine يتصدر مجلة embire
» الفرق بين مترو انفاق مصر والصين من مجلة الشباب
» المرأه المثالية فى الاسلااااام...........
» آداب حضور المرأة المسلمة إلى المسجد
» غلاف The Wolverine يتصدر مجلة embire
» الفرق بين مترو انفاق مصر والصين من مجلة الشباب
» المرأه المثالية فى الاسلااااام...........
صفحة 5 من اصل 7
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى