ارجو من الكل المشاركة برأيه
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ارجو من الكل المشاركة برأيه
( خلق الله الرجل وحيدا فوجد ان وحدتة ليست كافية علية ... فخلق المراءة لتزيد من وحدتة )
هل هذة المقولة صحيحة ام خاطئة ؟
ولماذا؟
ولماذا؟
ارجو منكم الراى والمشاركة
لكم خالص شكرى واجمل تحياتى
لكم خالص شكرى واجمل تحياتى
زهرة القمر- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 632
نقاط : 18426
تاريخ التسجيل : 27/11/2009
العمر : 31
رد: ارجو من الكل المشاركة برأيه
( خلق الله الرجل وحيدا فوجد ان وحدتة ليست كافية علية ... فخلق المراءة لتزيد من وحدتة )
رأيى
انها مقولة خاطئة بكل المقاييس
ارجوا ان تتقبلى رأيى
رأيى
انها مقولة خاطئة بكل المقاييس
ارجوا ان تتقبلى رأيى
رد: ارجو من الكل المشاركة برأيه
الآخت الفاضلة / زهرة القمر - bloody_girl
لقد خلق الله سبحانه وتعالى ادم وحواء لكى يعمروا الكون ويتناسلوا ويعبدوا الله حق عبادته ولم يخلق الله سبحانه وتعالى حواء لتكون سببا فى شقاء ادم او عذابه او زيادة فى وحدته وذلك كما ورد فى القران الكريم قال سبحانه وتعالى :
ودعينا نتوقف للحظات مع قصة خلق ادم وحواء ونرى ماذا كانت تمثل حواء فى حياة ادم
" آدم خليفة الله فى أرضه "
اراد الله تعالى ان يعمر الارض بالبشر ويجعل منهم خليفة عنه يدعو الى الحق والى طريق مستقيم .
فقال الله للملائكة :
{ اني جاعل في الارض خليفة } .
فتعجبت الملائكة من ذلك لان الله كان قد خلق الجن قبل ذلك في الارض ، فأفسدوا، وأهلك بعضهم بعضا ،
فأرسل الله عليهم جندا من الملائكة حاربتهم ، قتلت بعضهم وطردت بعضهم ، وأسرت بعضهم.
فعند ذلك قالت الملائكة لرب العزة - جل جلاله -
ا
تجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ؟
فقال الله -تعالى -
{ اني اعلم ملا تعلمون }.
ثم امر الله ملكا ان يهبط الى الارض ، ويأخذ قبضة من ترابها تجمع كل عناصره والوانه..
فهبط الملك وقبض القبضة المطلوبة ، وعاد بها الى ربه ، فأخذت الارض تبكي ..
قال الله - تعالى - لها : ما يبكيك ايتها الارض ؟
قالت: ابكي على ما نقص مني..
قال الله - تعالى : سأرد عليك ما اخذ منك .
وهذا معنى قوله - تعالى -
{ منها خلقناكم وفيها نعيدكم ومنها نخرجكم تارة اخرى } طه : 55
تصوير " آدم "
ووضع الملك القبضة على باب الجنة كما امره ربه
وعجن رضوان خازن الجنة هذه القبضة بماء النهر الذي يسمى ( التسنيم ) وهو من انهار الجنة
حتى صارت طينا متماسكا والطين المتماسك هو الطين اللازب الذي يشير اليه قوله تعالى
{ انا خلقانهم من طين لازب } أى طين متماسك
وتركت هذه الطينة بعد عجنها فترة طويلة تقدر باربعين سنة حتى يبست وجفت واصبحت كالفخار
وهذا هو ما جاء في قوله تعالى { خلق الانسان من صلصال كالفخار } والصلصال هو الطين الجاف
وصور الله تعالى آدم من هذه الطينة في صورة حسنة جميلة ومنظر رائع كما قال تعالى { لقد خلقنا الانسان في احسن تقويم }
الله ينفخ في الصورة
ونفخ الله في هذه الصورة الحسنة فأخذت الروح تدب فيها شيئا فشيئا
نفخ في رأسه فأستيقظت حواسه .. رأى بعينيه وسمع بأذنيه
وحين وصلت الروح الى انفه عطس فنزلت الروح الى فنه فألهمه الله النطق وكان اول شىء نطق به هو قوله .. الحمد لله رب العالمين
فقال الله تعالى له .. يرحمك الله يا " آدم "
ثم اخذت الروح تسري في جسده فوصلت الى صدره ثم الى بطنه
فلما وصلت الى ركبتيه تعجل وهم بالجلوس فلم يقدر
فقال الله تعالى { وكان الانسان عجولا } .
فلما تغلغلت الروح في جسده كله نهض ومشى ..
وكساه الله هيبة وجمالا
وأظهر نور الكرامة على وجهه وألبسه من حلل الجنة وفضله على كثير من خلقه
قال تعالى : { ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا } .
الله يعلم " آدم " الأسماء
و اراد الله ان يظهر فضل " آدم " امام الملائكة فعلمه و الهمه الحكمة
لقد علمه الله الأسماء كلها و بعد ان علمه ذلك قال للملائكة مختبرا لهم و مظهرا فضل آدم امامهم
ما اسماء هذه الأشياء ؟ و أشار اليها
فعجز الملائكة عن الاجابة و قالوا
{ سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا انك انت العليم الحكيم }
فاخبرهم آدم بأسماء هذه الأشياء فقال الله تعالى :
{ ألم أقل لكم انى اعلم غيب السموات و الأرض و أعلم ما تبدون و ما كنتم تكتمون }
سجود الملائكة " لآدم "
و اراد الله ان يزيد فى تكريم " آدم " فأمر الملائكة ان يسجدوا له فأسرع الملائكة الذين
{ لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون } فى الاستجابة لأمر الله فسجدوا
عصيان ابليس
و لكن ابليس اللعين رفض الاستجابة لأمر الله و استكبر ان يسجد " لآدم " و عصى و اعلن التمرد لانه شعر ان هذا المخلوق سوف يكون افضل منه عند الله
و سوف ينال منزلة عليا بين المخلوقات .. قال تعالى
{ فسجد الملائكة كلهم أجمعون * الا ابليس استكبر و كان من الكافرين } سورة ص آية 73 , 74
ابليس ليس من الملائكة
و لم يكن ابليس اصلا من الملائكة و لكنه كان من الجن وهو أحد الأسرى الذين اسرهم الملائكة حين حاربوا الجن
و ذهبوا به الى السماء فظل يتعبد معهم و بالغ فى العبادة حتى اصبح كأنه منهم فعاد اليه صلفه حين أمر الله الملائكة بالسجود " لآدم "
فعصى أمر الله ولم يكتف بذلك بل أخذ يجادل قائلا :
أنا خير من " آدم " فكيف اسجد له ؟
و حين سئل : كيف تكون خيرا منه ؟
قال : أنا مخلوق من نار و هو مخلوق من طين
عند ذلك طرده الله من رحمته و قد حكى القرآن الكريم ذلك
{ قال فاهبط فما يكون لك أن تتكبر فيها فاخرج انك من الصاغرين } يعنى الأذلاء
العداء بين ابليس و " آدم "
و اشتعلت العداوة بين ابليس و " آدم "
و كانت هذه العداوة قديمة منذ خلق الله " آدم " و تركه جسدا بدون روح فترة من الزمن
فكان الملائكة يمرون عليه و يعجبون من خلقه
و كان ابليس قد فزع منه حين رآه اول مرة و أخذ كلما مر به يضربه برجله فيظهر لذلك صوت يشبه صوت الضرب على الفخار
فيقول ابليس اللعين : لأمر ما خلق هذا الجسد
و تشجع مرة فدخل فى جوفه و خرج فقال ابليس للملائكة
لا تخافوا من هذا فقد وجدته فارغا من الداخل و لئن سلطت عليه لأهلكنه و لئن سلط علي لأعصينه
لقد نظر ابليس الى " آدم " بعين الاستهانة
فأين هذا المخلوق الطينى من النار التى خلق منها ؟
ان النار فى نظره اقوى من الطين لأن النار تخرق الطين و الطين لا يستطيع ان يؤثر فى النار
و النار تعلو و الطين من تراب و التراب يهبط على وجه الأرض تدوسه الأقدام
هكذا ظن ابليس و لكنه عمى عن حكمة الله و فضل التراب الذى تجرى عليه الأنهار و ينبت فيه النبات و تحيا عليه كل الكائنات
ابليس يتوعد " آدم "
بعد ان طرد ابليس من رحمة الله عقابا له على عصيانه أمر ربه بالسجود .
اشتعل الحقد فى نفسه و ظهر على حقيقته النارية المليئة بالخبث و أعلن فى صراحة تحديه " لآدم " و اقسم امام الله تعالى و بعزته ليغوين " آدم " و ذريته اجمعين
و طلب من الله ان يبقيه من غير موت الى يوم القيامة , و يستجيب الله تعالى له و لكنه يتفضل على عباده المؤمنين بأن ينجيهم من شره و يعصمهم من مكره قائلا له
{ ان عبادى ليس لك عليهم سلطان الا من اتبعك من الغاوين } الحجر 42
خلق حواء
و اراد الله تعالى ان يرفع من قدر " آدم " اكثر فأكثر و يزيده فخرا و فضلا فأسكنه الجنة هو و زوجه
و كان الله قد خلق " حواء " " لآدم " لتؤنسه فى وحدته و لتتم كلمة الله فى تعمير الكون من نسلها المبارك الطيب
كان الله قد خلقها قبل ان يسكنه الجنة و القى الله عليه النوم فنام نوما عميقا فأخذ الله ضلعا من اضلاعه من شقه الأيسر فخلق منه " حواء " و لم يحس " آدم " فى أثناء ذلك بأى ألم
و استيقظ " آدم " فوجد " حواء " جالسة عند رأسه فى صورة جميلة رائعة الحسن فتعجب من حسنها و جمالها و أخذ ينظر اليها فى عجب
و قالت له الملائكة يمتحنون علمه : ما هذه يا " آدم "
فقال : امرأة
قالوا : و لم سميت امرأة ؟
قال : لأنها من المرء أخذت .. و المرء هو الأنسان
قالوا : و ما اسمها ؟
قال : اسمها حواء
قالوا : و لم سميت بذلك ؟
قال : لأنهالأنها خلقت من انسان حي ليس بميت
قالوا : و لماذا خلقها الله ؟
قال : خلقها لتسكن الي و اسكن اليها
قالوا : أتحبها يا " آدم " ؟
قال : نعم
فعجبت الملائكة من علم " آدم " و أثنت عليه
" آدم " و " حواء " فى الجنة
و أصدر الله أمره " لآدم " و " حواء " بأن يسكنا الجنة و ألبسهما من لباس الجنة و أباح لهما التمتع بخيراتها فيما عدا شجرة واحدة حذرهما من الأقتراب منها . قال تعالى
{ و قلنا يا آدم اسكن أنت و زوجك الجنة و كلا منها رغدا حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين } البقرة 35
لقد حذرهما الله من هذه الشجرة لاختبارهما .. ان امامهما الجنة على اتساعها و تعدد خيراتها و كثرة نعيمها يأخذان منها ما شاءا فليس فى تحذيرهما من شجرة واحدة حرمان لهما
لقد وضعهما الله بهذا التحذير أمام امتحان كان من الممكم اجتيازه بنجاح لولا ابليس العين
رد: ارجو من الكل المشاركة برأيه
الله على جمال موضوعك اختى زهرة القمر
وعلى جمال الاضافة اللى زادها الاخ ايمن رغم انها ابعدتنا عن الموضوع شوية بس رجعتنا ليه بالاخر اكثر فائدة
اسمحولى احط اضافتى وهى ان الله خلق حواء لتؤنس ادم ولتكون له ونسا فى الحياة ولتملئها عليه حبا واولادا وحركة فلولاها لظل وحيدا ولولا وحدته لما خلقها الله له واسمحولى ابعد بيكم شوية وارجع زى اخى ايمن بس كله فى صلب الموضوع لِما لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ بل خلقها من ادم وهو نائم ؟؟!!
أتعلمون السبب ؟؟
يُقال إن الرجل حين يتألم يكره،
بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً !!...
فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من ضلعه
و كرهها،
لكنها خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها..
بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ، لكنها تزداد عاطفة ...
و تحب مولودها ؟؟ بل تفديه
بحياتها ...
لنعدْ إلى آدم و حواء
خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج ، من ذاك الضلع الذي يحمي القلب ..
أتعلمون السبب ؟؟
لأن الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة حواء .. حماية القلوب ..
فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه ..
بينما آدم خُلق من تراب لأنه سيتعامل مع الأرض ..
سيكون مزارعاً و بنّاءً و حدّاداً و نجاراً ..
لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة .. مع القلب .. ستكون أماً حنوناً ..
وأختاً رحيماً .. و بنتاً عطوفاً ... و زوجةً وفية فكيف تكون السبب فى زيادة وحدته
اشكركى اختى الكريمة على موضوعك القيم وبانتظار المزيد من ابداعاتك
..
وعلى جمال الاضافة اللى زادها الاخ ايمن رغم انها ابعدتنا عن الموضوع شوية بس رجعتنا ليه بالاخر اكثر فائدة
اسمحولى احط اضافتى وهى ان الله خلق حواء لتؤنس ادم ولتكون له ونسا فى الحياة ولتملئها عليه حبا واولادا وحركة فلولاها لظل وحيدا ولولا وحدته لما خلقها الله له واسمحولى ابعد بيكم شوية وارجع زى اخى ايمن بس كله فى صلب الموضوع لِما لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ بل خلقها من ادم وهو نائم ؟؟!!
أتعلمون السبب ؟؟
يُقال إن الرجل حين يتألم يكره،
بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً !!...
فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من ضلعه
و كرهها،
لكنها خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها..
بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ، لكنها تزداد عاطفة ...
و تحب مولودها ؟؟ بل تفديه
بحياتها ...
لنعدْ إلى آدم و حواء
خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج ، من ذاك الضلع الذي يحمي القلب ..
أتعلمون السبب ؟؟
لأن الله خلقها لتحمي القلب .. هذه هي مهنة حواء .. حماية القلوب ..
فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه ..
بينما آدم خُلق من تراب لأنه سيتعامل مع الأرض ..
سيكون مزارعاً و بنّاءً و حدّاداً و نجاراً ..
لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة .. مع القلب .. ستكون أماً حنوناً ..
وأختاً رحيماً .. و بنتاً عطوفاً ... و زوجةً وفية فكيف تكون السبب فى زيادة وحدته
اشكركى اختى الكريمة على موضوعك القيم وبانتظار المزيد من ابداعاتك
..
شهرزاد- VIP
-
عدد المساهمات : 4748
نقاط : 36785
تاريخ التسجيل : 19/04/2010
رد: ارجو من الكل المشاركة برأيه
اقدم خالص شكرى لاخى الكريم ايمن واختى الفاضلة شهرزاد ... اعلم ان كل كلمة نطقتم بها صحيحة وانا لا اخالفكم فى الراى ابدا
ولكن الجملة سرقت انتباهى فأحببت ان نتناقش بشأنها لكونها مقولة خاطئة ومنتشرة
حيث ضاعت القيم والمبادئ التى تتحدثان عنها واصبح الكثير من الرجال يرون ان كل امراءة هى سبب تعاسة ومشقة ... رغم انها هى من انجبتهم وربتهم ... ويظلون ينكرون فضلها ويتجاهلونها ويتجاهلون مشاعرها ورائيها
حقا الجملة استغربتها بشدة لدرجة انى لم افهمها بالبداية فالقد ظننت ان هناك معنى خفى بداخلها ولكنى عندما استفسرت بشأنها علمت ان معناها كما ادركتة وانها خاطئة كليا
مرة ثانية اقدم لكم خالص شكرى وتقديرى لعقليتكما المتفتحة
للاستاذ ايمن : لانة مطلع على الامر من وجة دينى ومن كلمات الله سبحانة وتعالى خالقنا العظيم
وللاخت الجميلة شهرزاد : لانها اضافت بالناحية العاطفية و دنياوية
ومشكور ايضا اخى عماد واخى بن عربية على مشاركتكما
تقبلوا فائق احترامى
ولكن الجملة سرقت انتباهى فأحببت ان نتناقش بشأنها لكونها مقولة خاطئة ومنتشرة
حيث ضاعت القيم والمبادئ التى تتحدثان عنها واصبح الكثير من الرجال يرون ان كل امراءة هى سبب تعاسة ومشقة ... رغم انها هى من انجبتهم وربتهم ... ويظلون ينكرون فضلها ويتجاهلونها ويتجاهلون مشاعرها ورائيها
حقا الجملة استغربتها بشدة لدرجة انى لم افهمها بالبداية فالقد ظننت ان هناك معنى خفى بداخلها ولكنى عندما استفسرت بشأنها علمت ان معناها كما ادركتة وانها خاطئة كليا
مرة ثانية اقدم لكم خالص شكرى وتقديرى لعقليتكما المتفتحة
للاستاذ ايمن : لانة مطلع على الامر من وجة دينى ومن كلمات الله سبحانة وتعالى خالقنا العظيم
وللاخت الجميلة شهرزاد : لانها اضافت بالناحية العاطفية و دنياوية
ومشكور ايضا اخى عماد واخى بن عربية على مشاركتكما
تقبلوا فائق احترامى
زهرة القمر- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 632
نقاط : 18426
تاريخ التسجيل : 27/11/2009
العمر : 31
مواضيع مماثلة
» ((سؤال فى كرة القدم))أرجو من الجميع المشاركة
» عن العشاق سألونى (أتمنى من الجميع المشاركة فيه وشكرا) 1
» التنميه البشريه ارجو التثبيت
» من الذي ؟؟ ؟؟*موضوع للمناقشه ارجو من الجميع المشاركه
» ارجو منكم جميعا قرائة هذا الدعاء
» عن العشاق سألونى (أتمنى من الجميع المشاركة فيه وشكرا) 1
» التنميه البشريه ارجو التثبيت
» من الذي ؟؟ ؟؟*موضوع للمناقشه ارجو من الجميع المشاركه
» ارجو منكم جميعا قرائة هذا الدعاء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى