لا حياء في الثقافة
+3
Eng.Ayman_Egypt
تقي
عبير الروح
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لا حياء في الثقافة
السلام عليكم و رحمه الله تعالى و بركاته
جرت العادة على ربط الحياء بالعلم والدين كقول لاحياء فى العلم أو ... لا
حياء فى الدين وأضيف لاحياء فى الثقافة
نعم ... فهل منكم حيى أكثر من الرسول صلى الله عليه وسلم وأهله الذى
لقننا علوم الدين والدنيا وفنون الحياه على إختلافها دون مواربة أو خجل فى
إطار ثقافى إنسانى شديد الخصوصية والتميز
أقصد هنا الثقافة الجنسية بشكل خاص والتى صارت مادة إعلامية خصبة
لوسائل الإعلام المختلفة ومادة جذب المتلقى على إختلاف نوعيته وثقافته
وقيمه ... لقد حولنا الغريزة الفطرية الطبيعية التى فطرنا الله عليها إلى قضية
شائكة يتم تداولها فى أروقة العامة والخاصة وصارت الشغل الشاغل لمعظم
الفئات الجماهيرية ... ولا أنكر أن نتطرق لمشاكلنا ولكنى فقط أعيب
قصور الرؤية والمعالجة ... فكل التداولات فى هذا المجال تختصر هذه
العلاقة فى كيفية الشعور بها دون إدراك أبعادها النفسية والروحية للطرفين
... فبداية علينا أن ندرك كيف تشكل مفهوم هذه العلاقة فى وجداننا
حتى نقف على الحقيقة المفزعة التى يغفلها الكثيرون
لقد إرتبط هذا المفهوم سيداتى وسادتى بالعيب والحرام
فما أن تذكر لفظة ( جنس ) على المسامع حتى ترتجف الأوصال وتعض
الشفاه وتزوغ الأبصار ..... ولد عيب ....بنت حرام .... فما بالكم بعد ذلك
فى صياغة مفهوم سوى يَرسخُ فى الأذهان بعد ذلك عن تلك الطبيعة ويتم
التعامل معه بفكر ووعى ومعرفة وإدراك حقيقى ... لذا علينا صياغة مفهوم
إيجابى جديد لهذه العلاقة المميزة مستمد من طاقاتها الإيجابية فى حياه الفرد
مفهوم أساسه إحترام الجسد وتقديره
فإعلاء قيمة الجسد من خلال إشباع حاجاته ليس عيباً أو تقليلاً منه
كما ندعى ولكنها حكمة الله فى خلقه... لذا وجب على القائمين على التنشئة
للطفل مراعاة تطوير مفاهيمه تجاه نفسه كجسد وكمشاعر وككقيم فى عمليات
ثقافية متوازية مع طبيعة فكره ومجتمعه ونموه ومرحلته العمرية
فينشأ جيلاً متصالحاً مع نفسه وواعياً لأبعاد وجوده ودوره فى هذه الحياه
أما أن نظل جاهلون بمفردات وتفاصيل المعرفة الإنسانية لحقيقتنا البشرية
فهذا قمة السخف .... أما مايحدث إعلامياً فيناقش فقط القشرة الخارجية
للموضوع المتمثلة فى خصوصية الممارسة بين الطرفين والتى لايجب
تعميمها بأى شكل من الأشكال فلكل جسد بصمته التى تصيغها مشاعره
ومفرداته وحاجته الخاصة النابعة من تواصله المميز مع الشريك الأخر
والتى تجعل منهما كيان واحد متسق المشاعر ومتوازن الكيان
لذا أعيدها وأكرر المعالجة تحتاج الوعى الإدراكى للمفاهيم التى ننتهجها
كموروثات دون أدنى محاولة منا فى فهم ذواتنا وهويتنا النوعية .. وليس فقط
إستقاء المعلومات الخايبة ممن يظنون أنهم الأكثر خبرة والتى لا تتعدى
كلماتهم حدود النظرية البحتة فى الشرح والتحليل
فلنكن أكثر تحضراً وثقافة وتنويراً
مارايك انت اخي؟
مارايك انتي اختي؟
انتضر ارائك و تفاعلكم
جرت العادة على ربط الحياء بالعلم والدين كقول لاحياء فى العلم أو ... لا
حياء فى الدين وأضيف لاحياء فى الثقافة
نعم ... فهل منكم حيى أكثر من الرسول صلى الله عليه وسلم وأهله الذى
لقننا علوم الدين والدنيا وفنون الحياه على إختلافها دون مواربة أو خجل فى
إطار ثقافى إنسانى شديد الخصوصية والتميز
أقصد هنا الثقافة الجنسية بشكل خاص والتى صارت مادة إعلامية خصبة
لوسائل الإعلام المختلفة ومادة جذب المتلقى على إختلاف نوعيته وثقافته
وقيمه ... لقد حولنا الغريزة الفطرية الطبيعية التى فطرنا الله عليها إلى قضية
شائكة يتم تداولها فى أروقة العامة والخاصة وصارت الشغل الشاغل لمعظم
الفئات الجماهيرية ... ولا أنكر أن نتطرق لمشاكلنا ولكنى فقط أعيب
قصور الرؤية والمعالجة ... فكل التداولات فى هذا المجال تختصر هذه
العلاقة فى كيفية الشعور بها دون إدراك أبعادها النفسية والروحية للطرفين
... فبداية علينا أن ندرك كيف تشكل مفهوم هذه العلاقة فى وجداننا
حتى نقف على الحقيقة المفزعة التى يغفلها الكثيرون
لقد إرتبط هذا المفهوم سيداتى وسادتى بالعيب والحرام
فما أن تذكر لفظة ( جنس ) على المسامع حتى ترتجف الأوصال وتعض
الشفاه وتزوغ الأبصار ..... ولد عيب ....بنت حرام .... فما بالكم بعد ذلك
فى صياغة مفهوم سوى يَرسخُ فى الأذهان بعد ذلك عن تلك الطبيعة ويتم
التعامل معه بفكر ووعى ومعرفة وإدراك حقيقى ... لذا علينا صياغة مفهوم
إيجابى جديد لهذه العلاقة المميزة مستمد من طاقاتها الإيجابية فى حياه الفرد
مفهوم أساسه إحترام الجسد وتقديره
فإعلاء قيمة الجسد من خلال إشباع حاجاته ليس عيباً أو تقليلاً منه
كما ندعى ولكنها حكمة الله فى خلقه... لذا وجب على القائمين على التنشئة
للطفل مراعاة تطوير مفاهيمه تجاه نفسه كجسد وكمشاعر وككقيم فى عمليات
ثقافية متوازية مع طبيعة فكره ومجتمعه ونموه ومرحلته العمرية
فينشأ جيلاً متصالحاً مع نفسه وواعياً لأبعاد وجوده ودوره فى هذه الحياه
أما أن نظل جاهلون بمفردات وتفاصيل المعرفة الإنسانية لحقيقتنا البشرية
فهذا قمة السخف .... أما مايحدث إعلامياً فيناقش فقط القشرة الخارجية
للموضوع المتمثلة فى خصوصية الممارسة بين الطرفين والتى لايجب
تعميمها بأى شكل من الأشكال فلكل جسد بصمته التى تصيغها مشاعره
ومفرداته وحاجته الخاصة النابعة من تواصله المميز مع الشريك الأخر
والتى تجعل منهما كيان واحد متسق المشاعر ومتوازن الكيان
لذا أعيدها وأكرر المعالجة تحتاج الوعى الإدراكى للمفاهيم التى ننتهجها
كموروثات دون أدنى محاولة منا فى فهم ذواتنا وهويتنا النوعية .. وليس فقط
إستقاء المعلومات الخايبة ممن يظنون أنهم الأكثر خبرة والتى لا تتعدى
كلماتهم حدود النظرية البحتة فى الشرح والتحليل
فلنكن أكثر تحضراً وثقافة وتنويراً
مارايك انت اخي؟
مارايك انتي اختي؟
انتضر ارائك و تفاعلكم
عدل سابقا من قبل عبير الروح في الخميس 14 أكتوبر 2010, 10:02 pm عدل 2 مرات
عبير الروح- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 29839
نقاط : 115301
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
عبير الروح- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 29839
نقاط : 115301
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
عبير الروح- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 29839
نقاط : 115301
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
رد: لا حياء في الثقافة
موضوع مهم يا عواطف وبيعالج قضايا كثيرة
نور العيون- المشرفة العامة
-
عدد المساهمات : 796
نقاط : 20425
تاريخ التسجيل : 19/09/2009
رد : لا حياء فى الثقافة
الأخت الفاضلة / عبير الروح
تحياتى القلبية لشخصك الكريم
موضوعك شيق وجرىء ولكنه شائك
لكل من لا يجيد لغة الحوار فيه
وانا معك فى كل ما ذكرتيه
قلبا وقالبا فهذه الثقافة لابد ان تنمو وتشب
معنا منذ الصغر بيحث يكون النشء فيها
ملما قدر الإمكان بتعاليم دينه ويستطيع أن يفرق بين
الحلال والحرام حتى لا تجره غريزته إلى الوقوع
بين براثن الرزيلة .
هذا من ناحية
ومن ناحية أخرى أود أن يتسع لى صدرك لمعنى كلماتى
حيث أن مقولة لا حياء فى الدين
فهى مقولة خاطئة وقديمة وقد تم تصويبها للعامة والخاصة
من الناس حيث أن الدين كله حياء
أما إذا كان لا حياء فى العلم أو غيره فلا ضير
رغم أن كلمة العلم تجمع كل المسميات سواء الثقافية منها أو غيرها
وأشكرك على طرحك لهذا الموضوع الجرىء فى حد ذاته
تحياتى القلبية لشخصك الكريم
موضوعك شيق وجرىء ولكنه شائك
لكل من لا يجيد لغة الحوار فيه
وانا معك فى كل ما ذكرتيه
قلبا وقالبا فهذه الثقافة لابد ان تنمو وتشب
معنا منذ الصغر بيحث يكون النشء فيها
ملما قدر الإمكان بتعاليم دينه ويستطيع أن يفرق بين
الحلال والحرام حتى لا تجره غريزته إلى الوقوع
بين براثن الرزيلة .
هذا من ناحية
ومن ناحية أخرى أود أن يتسع لى صدرك لمعنى كلماتى
حيث أن مقولة لا حياء فى الدين
فهى مقولة خاطئة وقديمة وقد تم تصويبها للعامة والخاصة
من الناس حيث أن الدين كله حياء
أما إذا كان لا حياء فى العلم أو غيره فلا ضير
رغم أن كلمة العلم تجمع كل المسميات سواء الثقافية منها أو غيرها
وأشكرك على طرحك لهذا الموضوع الجرىء فى حد ذاته
وتقبلى منى خالص
م./ محمد عبده- VIP
-
عدد المساهمات : 1466
نقاط : 21446
تاريخ التسجيل : 15/04/2010
الموقع : تحت الإنشاء
رد: لا حياء في الثقافة
عبير الروح
موضوع مميز
اسمحي لي اضيف بعض النقاط الهامة
التربية الجنسـية للاطفال .. ما هو اسلوبها الصحيح؟
هل يسألك طفلك اسئلة محرجة تشعرك بالارتباك؟؟
ان الاهالي الذين يصيبهم الارتباك من اسئلة اولادهم إما تعلموا الامور الجنسية عن طريق الصدفة ولم يتلقوا التربية الجنسية؟؟
للأسف تربيتنا ومجتمعنا يمنعنا من التكلم بموضوع الجنس..لكن ما هي نتائج ذلك على اطفالنا ؟؟
ان تهربكم من الاسئلة المحرجة سيجعل اولادك يتجهون للمجلات والاقران وربما الخدم لإيجاد الاجابات..ان الاطفال لديهم ميل فطري للمعرفة لذا عليك عدم الهروب من هذه الاسئلة بل على العكس استغلي الفرصة اذا سألك فاشرحي له لانه سيكون متقبل لما ستقوليه وسيستوعبه..
الاسئلة التى يطرحها في كل مرحلة
من عمر 3 الى 6 سنوات:
يستفسر عن كيفية الولادة والحمل والفرق بين الذكر والانثى وكيفية تكوّن الجنين داخل الرحم؟؟ للإجابة على الاسئلة أخبرية ان هناك جزءاً معيناً من الاب يعطيه للأم والله تعالى يضع فية الروح ويكبروالله يعلم الاب كيف يعطي هذا الجزء….أما عن خروج الجنين هناك فتحة اسفل بطن الأم يخرج منها الجنين
من عمر 7 الى المراهقة:
الفتاة: عليك التوضيح لابنتك ان الله اعطاها هذا الجسد لتحافظ عليه ولا احد غريب يجب ان يلمسه.. وفي عمر التسع سنوات عليك التوضيح لها عن التغيرات التى ستحدث لجسمها عند البلوغ حتى لا تصدم لذا عليك ان تخبريها عن الحيض بطريقة ايجابية أي انها ستدخل عالم الكبار وعليها ان تشعر بالفخر وابتعدي عن السلبية كاخبارها انه هم .وعلميها كيفية الاغتسال والطهارة وامور الصلاة والصيام
الفتى: اما بالنسبة لولدك عليك اخباره عن السائل المنوي وانه قد يقذف في نومه وهوشىء طبيعي يدل على الرجولة وايضا حدثيه عن امور الطهارة والغسل..وقد يصبح لديه ميل للجنس الناعم عليك التوضيح ان الله وضع لنا الزواج..
دورالاب في التربية الجنسية :
الاب والام لهما دور في التربية الجنسية..لكن للاسف الاب فى مجتمعاتنا بعيد عن التربية وهذا خطأ ..كما يفضل ان يتكلم هو مع ابنه عن الامور الجنسية والام مع ابنتها
الأمور التي يجب اخذها بعين الإعتبار:
عدم الهروب من الأسئلة لان ذلك سيدفعهم ليفتشوا عنها فى المجلات والانترنت وللاسف هذة الوسائل تصور الجنس بصورة دنيئة
عليك اعطاءهم المعلومات على دفعات وليس مرة واحدة مرة
عدم اظهار الوالدين جسدهما عاريا ..وستر ما يمكن ستره .
عليك مراقبة لعب اولادك مع بعض وخاصة فى خلوتهم.
عدم عرض المناظر الاباحية او الأفلام .
تحياتي القلبية
موضوع مميز
اسمحي لي اضيف بعض النقاط الهامة
التربية الجنسـية للاطفال .. ما هو اسلوبها الصحيح؟
هل يسألك طفلك اسئلة محرجة تشعرك بالارتباك؟؟
ان الاهالي الذين يصيبهم الارتباك من اسئلة اولادهم إما تعلموا الامور الجنسية عن طريق الصدفة ولم يتلقوا التربية الجنسية؟؟
للأسف تربيتنا ومجتمعنا يمنعنا من التكلم بموضوع الجنس..لكن ما هي نتائج ذلك على اطفالنا ؟؟
ان تهربكم من الاسئلة المحرجة سيجعل اولادك يتجهون للمجلات والاقران وربما الخدم لإيجاد الاجابات..ان الاطفال لديهم ميل فطري للمعرفة لذا عليك عدم الهروب من هذه الاسئلة بل على العكس استغلي الفرصة اذا سألك فاشرحي له لانه سيكون متقبل لما ستقوليه وسيستوعبه..
الاسئلة التى يطرحها في كل مرحلة
من عمر 3 الى 6 سنوات:
يستفسر عن كيفية الولادة والحمل والفرق بين الذكر والانثى وكيفية تكوّن الجنين داخل الرحم؟؟ للإجابة على الاسئلة أخبرية ان هناك جزءاً معيناً من الاب يعطيه للأم والله تعالى يضع فية الروح ويكبروالله يعلم الاب كيف يعطي هذا الجزء….أما عن خروج الجنين هناك فتحة اسفل بطن الأم يخرج منها الجنين
من عمر 7 الى المراهقة:
الفتاة: عليك التوضيح لابنتك ان الله اعطاها هذا الجسد لتحافظ عليه ولا احد غريب يجب ان يلمسه.. وفي عمر التسع سنوات عليك التوضيح لها عن التغيرات التى ستحدث لجسمها عند البلوغ حتى لا تصدم لذا عليك ان تخبريها عن الحيض بطريقة ايجابية أي انها ستدخل عالم الكبار وعليها ان تشعر بالفخر وابتعدي عن السلبية كاخبارها انه هم .وعلميها كيفية الاغتسال والطهارة وامور الصلاة والصيام
الفتى: اما بالنسبة لولدك عليك اخباره عن السائل المنوي وانه قد يقذف في نومه وهوشىء طبيعي يدل على الرجولة وايضا حدثيه عن امور الطهارة والغسل..وقد يصبح لديه ميل للجنس الناعم عليك التوضيح ان الله وضع لنا الزواج..
دورالاب في التربية الجنسية :
الاب والام لهما دور في التربية الجنسية..لكن للاسف الاب فى مجتمعاتنا بعيد عن التربية وهذا خطأ ..كما يفضل ان يتكلم هو مع ابنه عن الامور الجنسية والام مع ابنتها
الأمور التي يجب اخذها بعين الإعتبار:
عدم الهروب من الأسئلة لان ذلك سيدفعهم ليفتشوا عنها فى المجلات والانترنت وللاسف هذة الوسائل تصور الجنس بصورة دنيئة
عليك اعطاءهم المعلومات على دفعات وليس مرة واحدة مرة
عدم اظهار الوالدين جسدهما عاريا ..وستر ما يمكن ستره .
عليك مراقبة لعب اولادك مع بعض وخاصة فى خلوتهم.
عدم عرض المناظر الاباحية او الأفلام .
تحياتي القلبية
ابومحمد- نائب المدير العام
-
عدد المساهمات : 3333
نقاط : 28874
تاريخ التسجيل : 08/09/2009
الموقع : شهد القلوب
رد: لا حياء في الثقافة
نور العيون نورتيني بتوجدك
عبير الروح- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 29839
نقاط : 115301
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
رد: لا حياء في الثقافة
الفاضل محمد عبده
تحياتي لك اخي على تواجدك و على تفاعلك مع الموضوع
شششششششششششششششكرا
تحياتي لك اخي على تواجدك و على تفاعلك مع الموضوع
شششششششششششششششكرا
عبير الروح- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 29839
نقاط : 115301
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
رد: لا حياء في الثقافة
ابومحمد
و ما التميز الا عنوانك
اضافتك اثرت الموضوع بجد
تسسلم على التفاعل و المشاركة القيمة
نورت الصفحة
و ما التميز الا عنوانك
اضافتك اثرت الموضوع بجد
تسسلم على التفاعل و المشاركة القيمة
نورت الصفحة
عبير الروح- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 29839
نقاط : 115301
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
رد: لا حياء في الثقافة
موضوعك مهم جدا
ويمكننا بسهوله ان نضع اقدام الصغار على الصواب وان ننير عقولهم بالمعلومات الصحيحه كما وضح اخى الفاضل ابو محمد
انما الكبار كيف نأخذ بعقولهم عن المعتقدات الخاطئه
والتفكير السلبى فى جوانب هذا الموضوع والكبار هم الذين يربوا الصغار فعلينا بالكبار والصغار معا حتى ننقظ الناس من التفكير الخاطئ والجوانب السلبيه
مشكوره اختى على طرح هذا الموضوع الجيد
ويمكننا بسهوله ان نضع اقدام الصغار على الصواب وان ننير عقولهم بالمعلومات الصحيحه كما وضح اخى الفاضل ابو محمد
انما الكبار كيف نأخذ بعقولهم عن المعتقدات الخاطئه
والتفكير السلبى فى جوانب هذا الموضوع والكبار هم الذين يربوا الصغار فعلينا بالكبار والصغار معا حتى ننقظ الناس من التفكير الخاطئ والجوانب السلبيه
مشكوره اختى على طرح هذا الموضوع الجيد
حلم الربيع- VIP
-
عدد المساهمات : 6657
نقاط : 39356
تاريخ التسجيل : 15/09/2010
رد: لا حياء في الثقافة
نور القلوب نورتيني حبيبتي بمرورك
تسلمي
و بارك الله فيك اختي
تسلمي
و بارك الله فيك اختي
عبير الروح- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 29839
نقاط : 115301
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى