الزهايمر -ونقصان الوزن
4 مشترك
شهد القلوب :: شهد الاسرة :: الطب و الصحة
صفحة 1 من اصل 1
الزهايمر -ونقصان الوزن
نقصان الوزن قد يكون مؤشراً مبكراً على الإصابة بـAlzheimer’الخرف والنحفاء أكثر موتا
2011-11-23
وجدت دراسة جديدة أن نقصان الوزن قد يكون مؤشراً مبكراً على الإصابة بمرض الزهامير.
وذكر “هلث داي” أن الباحثين بجامعة “كانساس” وجدوا أن الأشخاص الذين يتم اكتشاف إصابتهم بالزهايمر في مراحله الأولى يصابون بنقص في الوزن الطبيعي.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة إريك فيدوني إن “خسارة الوزن قد يكون مؤشراً على عملية تقدم المرض (الزهايمر).. وهو ايضا دليل إضافي على تغييرات كبيرة في الجسم أو بأنظمته ترتبط بالزهايمر وهذا ما يدعم بالتأكيد فكرة أن التغييرات المرتبطة بالمرض قد تكون صامتة” أي لا يمكن اكتشافها.
ولهذه النتائج أهمية بمجال اكتشاف المرض ومنعه وعلاجه، لكن قد يحتاج الأمر الى سنوات أو حتى عقود.
وقال فيدوني إن “انخفاض الوزن أو مؤشر كتلة الجسم لفترة طويلة قد يساعد بعملية اكتشاف المرض”.
واضاف أنه في حال كانت خسارة الوزن جزءاً من عملية تطور المرض، فإن هذا قد يشير إلى جانب كثير من الأبحاث التي ربطت الزهايمر بخلل وظيفي أيضي، بان منع حصول هذا الخلل الوظيفي يمكن ان يخفف من تقدم المرض”.
وكانت دراسات سابقة وجدت أن الأشخاص الذين يعانون من الوزن الزائد في منتصف العمر أو أبكر هم معرضون بشكل أكبر للإصابة بالزهايمر.
النحفاء أكثر عرضة للموت بعد العمليات الجراحية
وجدت دراسة أميركية جديدة أن النحفاء قد يكونون أكثر عرضة لخطر الموت بعد الخضوع لعمليات جراحية.
وذكر “هلث دي نيوز” أن باحثين في جامعة فيرجينيا وجدوا أن خطر الوفاة خلال 30 يوماً من الخضوع لعمليات جراحية، يزيد عند النحفاء مقارنة بالأكثر وزناً.
وقال الباحثون إن السبب غير واضح بعد، لكنهم وجدوا أنه كلما كان الشخص أنحف كلما زاد خطر وفاته بعد الجراحة.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة جورج ستوكنبرغ إن “المرضى ذوي مؤشر كتلة جسم منخفض هم أكثر عرضة بشكل ملحوظ لخطر الوفاة خلال الأيام الثلاثين التي تلي الجراحات العامة وجراحات القلب والشرايين”.
وأشار إلى ان مؤشر كتلة الجسم هو منبّئ مهم عن خطر الموت، بغض النظر عن الاختلافات في الخطر المرتبط بنوع العملية الجراحية وأمور أخرى تتعلق بالمريض.
وقال ستوكنبرغ إنه، ينبغي” النظر إلى مؤشر كتلة الجسم المنخفض كعامل خطر مهم للوفاة خلال 30 يوماً بعد الجراحة وينبغي أن يؤخذ في الحسبان خلال اتخاذ قرار إجراء الجراحة”.
ونظر الباحثون في بيانات 190 ألف شخص حول خطر الوفاة خلال شهر من إجراء عمليات جراحية بين العامين 2005 و2006 ، وتبين أن أكثر من 3200 توفوا في الفترة المذكورة التي تلت العملية، وكانت النسبة 2.8% بين من كان مؤشر كتلة جسمهم أقل من 23.1 ،أي ضمن المعدل الذي يضعهم بين الحد الطبيعي والنحافة، مقارنة بـ 1% بين من كان المؤشر لديهم 35.3 أو أكثر أي الذين يعدون بدناء.
وبالتالي فإن خطر الوفاة كان أكثر ب 40% عند النحفاء مقارنة بذوي الوزن الزائد.
2011-11-23
وجدت دراسة جديدة أن نقصان الوزن قد يكون مؤشراً مبكراً على الإصابة بمرض الزهامير.
وذكر “هلث داي” أن الباحثين بجامعة “كانساس” وجدوا أن الأشخاص الذين يتم اكتشاف إصابتهم بالزهايمر في مراحله الأولى يصابون بنقص في الوزن الطبيعي.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة إريك فيدوني إن “خسارة الوزن قد يكون مؤشراً على عملية تقدم المرض (الزهايمر).. وهو ايضا دليل إضافي على تغييرات كبيرة في الجسم أو بأنظمته ترتبط بالزهايمر وهذا ما يدعم بالتأكيد فكرة أن التغييرات المرتبطة بالمرض قد تكون صامتة” أي لا يمكن اكتشافها.
ولهذه النتائج أهمية بمجال اكتشاف المرض ومنعه وعلاجه، لكن قد يحتاج الأمر الى سنوات أو حتى عقود.
وقال فيدوني إن “انخفاض الوزن أو مؤشر كتلة الجسم لفترة طويلة قد يساعد بعملية اكتشاف المرض”.
واضاف أنه في حال كانت خسارة الوزن جزءاً من عملية تطور المرض، فإن هذا قد يشير إلى جانب كثير من الأبحاث التي ربطت الزهايمر بخلل وظيفي أيضي، بان منع حصول هذا الخلل الوظيفي يمكن ان يخفف من تقدم المرض”.
وكانت دراسات سابقة وجدت أن الأشخاص الذين يعانون من الوزن الزائد في منتصف العمر أو أبكر هم معرضون بشكل أكبر للإصابة بالزهايمر.
النحفاء أكثر عرضة للموت بعد العمليات الجراحية
وجدت دراسة أميركية جديدة أن النحفاء قد يكونون أكثر عرضة لخطر الموت بعد الخضوع لعمليات جراحية.
وذكر “هلث دي نيوز” أن باحثين في جامعة فيرجينيا وجدوا أن خطر الوفاة خلال 30 يوماً من الخضوع لعمليات جراحية، يزيد عند النحفاء مقارنة بالأكثر وزناً.
وقال الباحثون إن السبب غير واضح بعد، لكنهم وجدوا أنه كلما كان الشخص أنحف كلما زاد خطر وفاته بعد الجراحة.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة جورج ستوكنبرغ إن “المرضى ذوي مؤشر كتلة جسم منخفض هم أكثر عرضة بشكل ملحوظ لخطر الوفاة خلال الأيام الثلاثين التي تلي الجراحات العامة وجراحات القلب والشرايين”.
وأشار إلى ان مؤشر كتلة الجسم هو منبّئ مهم عن خطر الموت، بغض النظر عن الاختلافات في الخطر المرتبط بنوع العملية الجراحية وأمور أخرى تتعلق بالمريض.
وقال ستوكنبرغ إنه، ينبغي” النظر إلى مؤشر كتلة الجسم المنخفض كعامل خطر مهم للوفاة خلال 30 يوماً بعد الجراحة وينبغي أن يؤخذ في الحسبان خلال اتخاذ قرار إجراء الجراحة”.
ونظر الباحثون في بيانات 190 ألف شخص حول خطر الوفاة خلال شهر من إجراء عمليات جراحية بين العامين 2005 و2006 ، وتبين أن أكثر من 3200 توفوا في الفترة المذكورة التي تلت العملية، وكانت النسبة 2.8% بين من كان مؤشر كتلة جسمهم أقل من 23.1 ،أي ضمن المعدل الذي يضعهم بين الحد الطبيعي والنحافة، مقارنة بـ 1% بين من كان المؤشر لديهم 35.3 أو أكثر أي الذين يعدون بدناء.
وبالتالي فإن خطر الوفاة كان أكثر ب 40% عند النحفاء مقارنة بذوي الوزن الزائد.
محمد نادر- VIP
-
عدد المساهمات : 1168
نقاط : 18457
تاريخ التسجيل : 22/08/2011
قلب الحب- VIP
-
عدد المساهمات : 31739
نقاط : 137953
تاريخ التسجيل : 24/03/2011
الموقع : قلب حبيبي
عبير الروح- عضو ماسي
-
عدد المساهمات : 29839
نقاط : 115313
تاريخ التسجيل : 09/02/2010
مواضيع مماثلة
» مرض الزهايمر
» الخس يقي من الزهايمر ويسكن الآلم
» (( أعضاء فريق الزهايمر الدولى ))
» وصفات لزيادة الوزن
» الضحك قبل النوم ينقص الوزن
» الخس يقي من الزهايمر ويسكن الآلم
» (( أعضاء فريق الزهايمر الدولى ))
» وصفات لزيادة الوزن
» الضحك قبل النوم ينقص الوزن
شهد القلوب :: شهد الاسرة :: الطب و الصحة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى